الجمعة، أبريل 11، 2008
02:00
|
|||||
الهداري الفارغة:
احتفال
|
|||||
السّيـد: (بكل أدب) هيا سي البرباش... هات بطاقة التعريف متاعك يعيّشك البرباش: (نقعد نمهمه شوية) آه... أنا، آي آي... باهي السّيـد: ياخي ما تعرفش؟... في بالي الحاجات هذي معروفة! البرباش: آه، سامحني... أما والله ما نعرف، أول مرّة تصير عليّ و نلقى روحي في الموقف هذا نجبد بطاقة التعريف من جيب السورية... نحطها ع الطاولة البرباش: هيا تفضّل... وين نصحّح السّيـد: (بإشارة بيديه، و ابتسامة) هكاكه، طول بش تصحح، شبيها مسيبة الحكاية!... علاه مزروب؟ البرباش: (دخلت بعضي، وليت نحس في روحي ماني فاهم حتى شي) لا لا، هاني قاعد لـهنا... ما عندي وين نمشي السّيـد: ماهو يلزمني نقيّد البيانات متاعك في الدوسي، بش كيف تصحّح... تعرف علاش تصحح البرباش: تي مش مشكل، اخدم خدمتك كيف ما يساعدك يجبد بطاقة التعريف من فوق الطاولة، و يقعد يقيّد في الدّوسي اللي قدّامو. و من بعد يعيّطلي بش نصحح... ناخذ هاك الستيلو من يديه، نثبت وين حاططلي النكتة اللي بش نصحّح علاها... و نصحّح عم لسعد: (بكل حسرة) تي علاه يا برباش يا وليدي... ربّي يهديك في العملة هذي البرباش: (مش فاهم ش ثمة) تي شنوّه عم لسعد... ش ثمة؟ عم لسعد: تي ماهو استنى لين يصوّروك و انتي تصحّح... و علاه جايبو امالا المصور عم لسعد: (يتلفت للمصور، و بكل نرفزة) و انتي ولدي، ماهو فيق عند روحك زادة... علاه ما كلمتوش قبل مل يصحح المصور: (يغزر لعم لسعد، باهت و شطر لسانو طالع على برّه... أصلا ما تفهموش، مثمول و إلا مزطول و إلا هو خلقي هكاكه) آهه البرباش: هيا مايسالش عم لسعد، نورمال... مايسالش عم لسعد: تي ش من مايسالش حتى انتي يعيّش ولدي... عم لسعد: (يشير بيديه للمصوّر) و شنوّة هـ الوشقة اللي باعثينهولي، هيا كان بش تفيق و تصوّر الحكاية من اولها لآخرها... و إلا موش لازم البرباش: هيا تعرفشي كيفاش عم لسعد، تو نعاود نصحح السّيـد: (باهت) شنوة، كيفاش تعاود تصحّح؟ البرباش: (نغمزو، و بإشارة بلساني في نفس الوقت) زعمة زعمة، نمثلوا اللي انا بش نصحّح، بش السيد يصوّرنا السّيـد: (تعجبو الفكرة، يبتسم) باهي، الله يبارك... اللي تعمل مبروك نعاود نشد بلاصتي، وين كنت قاعد م الأول... عم لسعد يشير للمصوّر بيديه و بكل ازدراء بش يفيق عند روحو... بعد ما نتأكدوا انها الأمور الكل على ما يرام، يعاود السّيـد يعيّطلي... نفس المشهد يتعاود، إلا اني وقت اللي بش نصحح، نتعمّد انو الستيلو ما يمسّّش الورقة... السّيـد يرجّعلي بطاقة التعريف متاعي، ياخذ بطاقة التعريف متاع الحاج، و نفس الشي يتعاود... اما المرة هذي بالحق، موش تمثيل كيفي انا قبل ما نكمّل، اللي ما يعرفش عمّك لسعد، و الحاج متاع التاكسيفون... ما عليه كان يقرى تدوينة [الحليب... و حكاية تجيب حكاية] و تدوينة [عيد... بأي حال عدت يا عيد] بش يتعرّف عليهم و ينجم يفهم الحكاية من اوّلها لآخرها و قبل ما نكمّل زادة، يلزمني نذكر الإطار المكاني و الزماني متاع الحكاية هذي... الحومة القديمة وين كنت نسكن، حومة عم لسعد العطّار و الحاج (اللي ما عرفتلو اسمو كان اليوم) متاع التاكسيفون، دار عربي قديمة في الحومة هذيكه، كانت قبل مسكرة، مولاها توفى عندو فوق العامين و من وقتها و هي مسكرة... المناسبة، كتبان صداق (عقد قران) عم لسعد العطّار على كريمته خالتي زهرة (مرى هجّالة م الحومة، راجلها عندو ثلاثة سنين م اللي توفّى، و صغارها الكلهم شتات كل واحد في برّ)... و السّيـد اللي كنت نحكي عليه، هو العدول اللي يكتب الصداق... و انا كيف ما هو واضح، واحد م الزوز شهود ع الصداق البارح... و إلا هي اليوم، الستة و نص متاع الصباح، و أنا أصلا ما رقدت كان بعد الثلاثة متاع الصباح... ينوقز التليفون، نومرو متاع فيكس ما نعرفوش التلفون: (صوت متاع راجل كبير في العمر) ألو... برباش! البرباش: (نتثاوب و نتدهشر) أي نعم، البرباش... شكون معايا؟ و نفيق عند روحي... الصوت هذا نعقلو مليح... يمكن النوم هو اللي ما خلانيش نخطف النبرة م الأول، و ما نتوقعش أنو يكون هو البرباش: (نستطرد) أهلا عم لسعد... شنوة أحوالك، ماو لاباس؟ عم لسعد: هيا الحمدولله علينا كيف مازلت تعقل الصوت هذا... لاباس، لاباس... يعيّشك، يعيّش ولدي السّمح عم لسعد: اسمعني يا برباش يا وليدي... (يسكت شويّة) ساعة انتي تخدم غدوة العشية و إلا لا؟ البرباش: مش مشكل عم لسعد، حتى لو كان نخدم نبطّل ما نمشيش على خاطرك عم لسعد: ياخو بخاطرك وليدي، اسمعني عاد ش بش نقوللك... ماك تعرفني نعزّك و نحسبك كيف المرحوم، في مقامو و أعز منّو المرحوم، او بالأحرى اللي يقصد بيه المرحوم... هو ولدو فيصل، هاك النّزق كيف ما يقول عليه عم الطّيّب (الحاج متاع التاكسيفون)... عم لسعد، بعد م يئس منّو، حسبو توفّى و ولّى ما يقوللو كان المرحوم البرباش: إن شاء الله لاباس عم لسعد، بالله ما تقول هـ الكلام، يجي نهار و تتصافى القلوب عم لسعد: ش علينا م السيرة هذي... اسمعني عاد وليدي، بش نحكي معاك معاك بجدّية و ما نحبّكش تضحك عليّ البرباش: (نضحك، و نحاول ما نسمّعش الضحكة متاعي في التليفون) باهي عم لسعد، هاني نسمع فيك عم لسعد: يعيش وليدي السّمح، هيا اسمعني ش بش نقوللك (شطر الحديث و هو يعاود في كلمة اسمعني هذي)... عمّك لسعد كان سهّل ربّي، غدوة بش يستحسن البرباش: (ابتسامة عريضة، و نحاول اني ما نضحكش) هيا إن شاء الله كل شيء بالبركة... و كيفاش الحكاية؟ عم لسعد: تي ش علينا فيها الحكاية كيفاش و وقتاش... تعرفها خالتك زهرة، اللي في الحومة متاعنا البرباش: أي أي، شنوة نعرفها... ما تقولليش هي بنت الحسب و النسب عم لسعد: ايـــه، انتي يظهرلي فيك تدز في البيدق يا برباش يا وليدي... على كل، أنا هاني قلتلك، و لو كان ما تجيش... نتفاهم معاك البرباش: باهي باهي عم لسعد... بحول الله تو نجي نوصل للحومة، مع الأربعة و نصف متاع االعشية، عم لسعد قال انها الحكاية الكل بش تبدى مع الخامسة متاع العشية... نمشي ديركت للدار اللي كراها عم لسعد، و اللي توقع في نفس الحومة... عم لسعد، كانت عندو دار في نفس الحومة زاده، باعها وقت اللي بعث ولدو فيصل لكندا... مش لازم نعاود نحكي الحكاية م الأول و جديد، كنت حكيتها قبل في تدوينة م الزوز تدوينات اللي أشرت ليهم في البداية... الحاصل، من وقت اللي باع الدويرة، و عمك لسعد يبات و يصبح في الحانوت متاع العطرية... ماكلتو الكلها عبارة عن كسكروتات و كفتاجي، و عيشتو الكلها سلاطة في سلاطة... هذا بالطبيعة، من غير ما ننسى اللي النساء متاع الحومة، كانوا ديمات يودّوه ببعض الأصناف الدياري اللي يطيبوها في ديارهم... كيف وصلت، عمك لسعد فرح بيّ بدرجة كبيرة،ما كنتش نتصورها... و قعد يحكي للجماعة كيفاش أنو كان يعتبرني في مقام المرحوم، وقت اللي كنت نسكن في الحومة... يمكن على خاطرني م العباد القلال اللي كنت نورمال أني نقعد نسمع فيه بالساعات و هو يحكيلي على روحو، و طفولتو و كيفاش خلط ع الإستعمار، و عاون الثوار و كان يهز السلاح بيديه... و شبابو، و كيفاش استغل الوضع على اول ما استقلينا، و انخرط في العمل السياسي و نجّم يدبّرها... و كيفاش تعرف ع المرحومة، و كيفاش كانوا يعملوا ناس بكري، و التبزنيس وقت السفساري... كان يحكي على كل، و أنا كنت ديمه نوسع بالي معاه و نقعد نسمعلو، لكن الحاجة اللي كنت ديمه نلاحظها، انو كان يتجنب الحديث على ولدو فيصل... و انا عمري ما حاولت نخليه يجبدها الحكاية. عمك لسعد، من شدة فرحتو بالقدوم متاعي... حلف بالأيمانات اللي ما نشهدلو على كتبان الصداق متاعو... و رغم رفضي م الأول، إلا اني ما أصريتش برشا و كان الأمر كيف ما حب عم لسعد. بعد ما صححت، و صحح عم الطيب (الحاج) قعدنا شدينا بلايصنا، في دقيقتين، كانت عندي الأخبار الكل.. الفكرة كانت فكرة عمك الحاج... بعث مرتو تجس في أحوال خالتي زهرة، كيف لقاتها ما عندهاش حتى اعتراض ع المبدأ... من حينو عم الطيب حكى مباشرة مع عم لسعد، و في ظرف ساعة من زمان أقنعوا بالحكاية... و في ظرف جمعة من زمان، اتفاهموا الطرفين الاثنين و حددوا نهار الخميس الجاي لكتب الكتاب و الدخلة في يوم واحد (كيف المسلسلات المصاروة)... الحكاية موش زواج بأتم معنى الكلمة، قد ما هي و نس و تعاون على ما بقى من هم الزمان... قعد هاك العدول، يقرى في هاك الكلام متاع العادة و العوايد، و ركز برشا ع الألفة و التآلف... و من بعد قعد يدعي، و أحنا في جرتو نقولوا آمين... كيف كمّل، جرات العباد تبارك للعرايس... و كل مين يجي خارج، يلقى كنسترو محطوط فيه الدراجي في ساشيات صغار، يهز كعبة و يمشي على روحو... لين قعدنا كعبتين و كعبة... مشيت بش نبارك لعم لسعد، و خالتي زهرة، و على خاطرو ما عادش بكري عليّ و يلزمني نروّح قبلما تظلام الدنيا و ما عادش نلقى وسيلة نقل البرباش: (بعد ما نبوس عم لسعد أربعة بوسات) هيا عم لسعد إن شاء الله كل شي بالبركة، ربي يهنّي و يطوّل العشرة عم لسعد: (إبتسامة عريـــضة) بارك الله فيك، يعيّش ولدي... يرحم والديك نتعدّى لخالتي زهرة.... البرباش: (بعد ما نسلم عليها ببوستين) إن شاء الله مبروك خالتي زهرة... رد بالك عليه عاد، م غير ما نوصّيك خالتي زهرة: (شوية حمرة متاع خجل على خدها) يبارك فيك ولدي، العاقبة ليك و نهم بش نروّح... عمّك لسعد يحاول بش يخلّيني نقعد نتعشّى بحذاه الليلة ع الأقل عم لسعد: كيفاش تو ولدي، تجينا من برّ لــبرّ، و ما تقعدش حتى تتعشّى البرباش: تي ش من نتعشّى يا عم لسعد، نخلّيك تو مع مرتك... و نمشي نشوف كيفاش بش نروّح البرباش: (نوشوش لعم لسعد) وين قاصدين ربّي الليلة... الحمامات و إلا سوسة؟ عم لسعد: (يدوّح براسو) تو أحنا متاع الشي هذا يا برباش يا وليدي... عم لسعد: (يفرك يديه في بعضهم... و لسانو يطلع من فمو و ريڤتو ناقصها شوية و تسيل) خالتك زهرة بش تعمللي اليلة افّــيـّم محمصة بالـڤدّيد... اللي يقوللك شاهيها عندي سنين البرباش: صحة و الله عم لسعد: تي أقعد يعيّش ولدي و اتعشّى معانا... يهديك البرباش: (محمصة... و بالـڤدّيـــد) لا لا، بارك الله فيك عم لسعد... بالشفاء و الهناء و العاقبة للجميع... |
|||||
|
قريتها: | ||||
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ايـــــــــــــه يا برباش مبروك لعم لسعد وخالتى زهرة امّا انت طلعت قوى في الرموز التحية الاولمبية والمحمص بالقديد باش يفوتو كلمة كتكـــــــــوت هههههه اى العاقبة للعباد الكل واللى شاهى شهوة يعملها في عشاه :)
mmmm!! m7ammsa la première nuit ça commence bien.
Ma grand mère disait quand on lui demandait de la préparer.'Yezzini mil 7amsa!!
أم يا برباش يا خويا نحسابك إنتي الي حصلت عاللول! المصور إي صور و إنت حشمان!! إيٌ كل شي بلبرك و إنشالله في راسك عن قريب! يعتيك صحٌ على هل تبربيشة!
مبروك لعم لسعد ولعقبا ليك يا برباش يا وليدي.
مشكورين على مروركم و التباريك متاعكم للعروسين...
قبولي كنت نحكي مع عم لسعد ع التليفون، باركتلو ع العرس و كقلتلو ما يقولوا المصاروة (صبحيّة مباركة)
و لو أنو الراجل، ما تقولش عروس البارح، اليوم الصباح حل الحانوت متاع العطرية و قعد يخدم على روحو اتقولشي عليه ما ثمة شي
@ آرابيكا: هههههه التحية الاولمبية، يمكن هذيكه من عندي... اما المحمص بالقديد، طلعة عمك لسعد... ربي يبارك فيك و العاقبة عندك
@ باز 2×1: هذي البداية و مازال مازال
@ بـاج: أنا؟؟؟ راني فضحت الدنيا من قبل بمدة.... ههههههههه يعطيك الصحة على كل حال، و في حضورك إن شاء الله
@ كاكتوسا: الله يبارك فيك، و ليك زادة إن شاء الله
bravo ya barbach ... amta3tna kif el 3ada
mabrouk el 3am lass3ad ....wallahi fra7tlou comme si na3rfou 3andi snin
encore bravo pour ton style unique
@ الڤوفرنور: يعيشك... يبارك فيك، إن شاء الله ما نراو عندك (و عندي) زاده...
يا برباش في بالي فرحتلك، ياخي جبدت بيّ يا وحيّد. صحّة والله لعم لسعد ويعطيك الصحة كيف فهمت روحك وروّحت وما مسّطتهاش لعم لسعد.
آيا العاقبة ليك يا مهفّ.
N.B.:إنشاله لاباس المشاكل والأعطاب الفنية والتقنية التي أصابت الأنديلاتار واللّه لا تجعلّي جرّة.
Fatetni lem7amssa lol wala 5aletha surprise lol!
ki ma chadoukech enti fi blasset la3rouss ba9i bahi fssa3t béjéldék rod balek marra jaya bibita9ét eta3rif mdr
@ الغير معرّف: عجب، و تتصورني نعملها العملة هذي و انتي ما تلقاكش حاضر... هذا كان ما طلعتش انتي بيدك واحد م اليي بش يصححولي ع الورقة كيف ما صححت انا لعم لسعد.
هو كيف تجي تشوف، ثمة إمكانية أنك ما تحضرش و تسمع من بعيد لبعيد... كيف يعرسولي بالحاكم لا قدر الله، و نظن انتي تعرف اكثر مني اللي انا موش متاع الشي هذا
و كيفاش نمسطها لعم لسعد، تو هذا معقول... ساعة أنا أصلا ما ناكلوش المحمص، خلي كيف تلقاه بالقديد... هذا كان طلع ثمة محمص في الحكاية أصلا
بالنسبة للأنديلاتور: بهيم (حاشاك و حاشى مين يقرى) و ڤدم قرعة... و كلها جرتك، و ربي يستر في البقية اللي مازالت
@ شادوو: لا، حتى و لو كان شدوني... نفصع بجلدي، ما نقعدلهمش
بالنسبة لبطاقة التعريف، ما نظنش تلقى شاب تونسي عندو حاجة رادد عليها بالو المدة هذي، أكثر من بطاقة التعريف متاعو... تي هو بيها و يجعلنا نسلكوها
يا خويا العاقبة برج البقلاوة إلّي باش توكلهولنا
محلاه العيشة وسط الحومة! العباد الكل تخمم في بعضها! و مخيبها وقت ولدك و قرّة عينك إلّي بعت دارك على خطرو ينكر فيك!! آه دنيا
salut berbache , tous mes voeux de bonheur pour ce jeune couple, rabbi yeheni said (ici lassad) be saida (ici zehra)
merci pr tn passage , tt va bien sauf qu ej'ai plus le temps d'écrire ni mm de lire les blogs; j'espère que ça va bientot s'arranger.
ça me touche bcp que tu pense à moi!!
gros biz
@ المازوشي: يعيشك يا خويا... إن شاء الله ما نفرحولك زادة و توكلهولنا انتي البرج متاع البقلاوة هذا... على خاطر احنا، الحق متاع ربي، البقلاوة عندنا ولات مورسو صغيــــر يتاكل فرد فم... البرج ما قعدنا ناكلوه كان كيف يكون دلاع و إلا بطيخ (و إلا قرع، ربي يجيرنا م القرع)
@ باج: دنيا كلبة يا خويا، و اللي يعيش ياما يشوف... ربي يهدي ما خلق
ش علينا، مبروك البروفيل الجديد ع البلوغر
@ فريدكة: يبارك فيك يعيشك، إن شاء الله المشاكل التقنية متاع الأنترنت اللي عندك تتحل عن قريب
عاد ربي يهديك، كان بش ننسى الجماعة الأولين اللي كانوا ديمه يطلّوا عليّ، ماعادش فيها...
إرسال تعليق