الثلاثاء، يناير 22، 2008 19:30
الهداري الفارغة:

دخلت للعيادة، نلقاها معبية بالنسا (خمسة نسا جملة)... زوز نسا كبار في العمر(عزايز، واحدة لابسة سفساري و الأخرى لابسة نورمال... مش نورمال ع الآخر، كثرتّلها شويّة: الحوايج اللي لابستهم تقولشي متاع طفلة في العشرين، كيف ما يقولوا وقفها توقف، و زيّن القطّوسة تولّي عروسة)، واحدة حبلى كرشها على حلقها، و زوز نسا أخرين، نتلفت من هنا و من هنا، لعل نلقاشي راجل معايا (يقيملي المورال شوية) نتونس بيه... شي، نلقى روحي وحدي

سمّيت باسم الله و قعدت في أبعد كرسي، أنا في تركينة، و الخمسة نسا الكلهم مقابلينّي بش ياكلوني بعينيهم

لول مرّة شكّيت، بالكشي غلطت و دخلت لطبيب متاع نسا... و لو أنها الحكاية صعيبة، على خاطرها مش اول مرة ندخل للعيادة هذي... صحيح هي أول مرّة ندخل كمريض بش نعدّي، لكن سبقلي و جيت لهنا برشا مرّات قبل بش نقابل الطبيبة (اللي هي تعتبر صديقة للعايلة، و راجلها صديق شخصي ليّ أنا).

تخرج السكرتيرة م الغرفة متاع الطبيبة

السكرتيرة: أهلا برباش، شنية أحوالك

البرباش: لاباس يعيشك، الحمدولله... ش عاملة انتي

السكرتيرة: (تلوّح براسها يمين و يسار مع ابتسامة خفيفة) هكّاكة... حال خدمة و برّه

البرباش: الدكتورة لهنا و إلا نرجعلها من بعد

السكرتيرة: لا، موجودة... لحظة تو تخرجلك

البرباش: باهي... مش مشكل، هاني قاعد

تمشي السكرتيرة، تشد البيرو متاعها... و هاك النسا الخمسة باقي يڤحرولي و لا واحدة فيهم هبطت عينيها...

نقوم من بلاصتي...

نعكّز تعكيز، عندي رجلي توجع فيّ و مانيش عارف ش بيها... الحكاية تو عندها محسوب جمعة... قمت نهار الصباح نلقاها توجع، مشى في بالي انّي ضربتها في الجنب متاع السرير (يمكن راني نتشقلب ياسر و أنا راقد... الحق متاع ربّي ما نعرفش، عمري ما شفت روحي و انا راقد)، لكن شي، الوجيعة ما حبتش تتنحى و كل مرّة فين تتنقّل...

عندنا مرا عزوزة في الحومة (الطبيب الصقلّي متاع الحومة)، كيف شافتني بالسيف ما نمشي قالتلي هذاكه برد كبّشلك في ساقك، امشي للحمّام و تو ترجع صح سالم، خير من قبل... و كل وين تجي بش ترقد، اغلفها بالفيكس... عملت كيف ما قالتلي و شي، النافع ربّي.

كلّمت الطبيبة (اللي أنا تو في العيادة متاعها) بالتليفون و قلتلها اللي انا عندي برد، و سألتها ش يلزمني نعملّو على خاطرو مقلّقني... اقترحت عليّ بش نطل عليها في العيادة متاعها... لكني رفضت لأنّي كنت مشغول في الفترة هذيكة و كان ماشي في بالي انها الحكاية ما تستاهلش... في الآخر، كيف لقاتني شادد صحيح اقترحت عليّ بش نشرب كعبة أسبيرين كل صباح (و ما حبتش تعطيني حتى دواء آخر، بتعلّة انها الدوايات متاع البرد، توجع المعدة... و هي ما تنجمش توصف دواء بالتليفون من غير ما تشوف الحالة بعينيها).

ثلاثة ايام و انا نشرب في الأسبيرين، و شي... صحيح اني نعتبر م العباد اللي بالهم واسع (و حبالهم طوال) لكن في معاملاتي مع غيري... كيف ولّيت انا داخل في اللعبة، فيسع ما فدّيت... حاصيلو النهارين الخامس و السادس، وليت نشرب بالخمسة و الستة حرابش أسبيرين في النهار... و باقي شي

الحاصل، رجلي تنفخت... ولاّت كيف الطبل، حتى م الصبّاط ماعادش يحب يدخل (رجلي، ماعادش تحب تدخل في الصّبّاط)... جارتي العزوزة قالتلي اللي هذيكة نفس، و اقترحت عليّ انها ترقيني... ما حبيتش نعكسها، وعدتها اني نطل عليها في أقرب فرصة... و كلّمت الطبيبة وصفتلها الحالة كيفاش كانت و كيفاش ولاّت... أكدت عليّ أنّي غدوة يلزمني بالسّيف نمشيلها للعيادة على خاطرها الحكاية مش ساهلة و يلزمني نلقفها م الأول خير م اللي تتطوّر و تولّي عندها مضاعفات...

وصلت للبيرو متاع السكرتيرة، نعطي بظهري للنسا و نحاول انّي نتكلّم بالشويّة بش ما يسمعونيش و ما يفهموش ش بش نقول...

البرباش: أغزرلي... بش نقعد برشا نستنّى

السكرتيرة: (ابتسامة) علاه، مزروب؟ هاك قاعد بحذانا

البرباش: لا مش مزروب، لكن النسا يڤحرولي، مش عارف ش بيهم

السكرتيرة: (ضحكة خفيفة: هههه) هذوكه باهتين ش جاي تعمل لهنا، على خاطر احنا م اللي عملنا الإيكو، ولّينا الأكثر نعدّوا للنسا لهنا... ع الحبالة و (تقعد تمهمه ما تلقى ما تقول) الحاجات الاخرى متاع النسا

البرباش: (يا والله عملة، في بالي بيها جينيراليست، طب عام، تعدّي للعباد الكل) ايه، فهمتك... و انا كان سهّل ربّي بش نقعد برشا نستنّى

السكرتيرة: لا، تو ندخللها و نقوللها اللي انتي قاعد تستنّى.

أحنا هكّاكه، و نسمع تنوقيزة...

السكرتيرة: هيّا خليني ندخللها، هاو حاجتها بيّ...

و تقوم السكرتيرة، تدخل للغرفة متاع الطبيبة... بش نرجع لبلاصتي، النسا باقي يغزرولي... و جهي يحمرّ (كيف كعبة الطماطم) مش م الحشمة، لكن على خاطرني قاعد في نفس الوقت نخمّم هوما فاش قاعدين يخمّموا (ش بش يجيب راجل، في عيادة متاع طبيبة نسا)... و نحاول اني ما نغزرلهمش في عينيهم...

نشد نفس البلاصة فين كنت قاعد، التلفزة فوق راسي... ثمة فيلم محطوط، يحكي ع الجنين من وقت اللي مازال يتكون في كرش امّو، حتى لين يتولد (الفيلم نعرفو، معجزات في الرحم انا هو اللي سجلتو م الــ ام بي سي، هو و برشا أفلام أخرين... و أنا هو اللي ركبت التلفزة و ما لازمها في العيادة)، المشكلة مش في الفيلم، الزوز نسا الكبار، قاعدين يعلقوا ع الفيلم بصوت مرتفع، على عملية الولادة... و كيفاش كانت تتم في وقتهم، و كيفاش ولاّو يعملوا تو... حتّى م النسا اللي قاعدين ثم دخلوا بعضهم (مش انا وحدي).



تخرج الطبيبة...

الطبيبة: (ابتسامة) عسلامة سي برباش، شنوة احوالك...

البرباش: الحمدولله... ان شاء الله لاباس

الطبيبة: (تتوجّه بالحديث لبقية النسا اللي في العيادة)... بالله سامحوني يا جماعة، أما راهو سي البرباش بش يدخل تو... مش بش يعدّي، دار ش بش يصلّحلي في الأورديناتور...

واحدة م الزوز سيدات اللي قاعدين ثم: لا يا دكتورة، سامحني، لكن أنا عندي الكار متاعي يلزمني نخلط عليها

الطبيبة: (مع الحفاظ ع الإبتسامة متاعها) باهي... ماو مايسالش سي البرباش

البرباش: مش مشكل، هاني قاعد، ما عندي وين ماشي

تدخل الطبيبة، تخرج السكرتيرة متاعها م الغرفة متاع الفحص، مع سيدة الظاهر انها هي اللي كانت تعدّي... السكرتيرة تطلب م المرا اللي ما خلاتنيش ندخل قبلها انها تدخل للطبيبة بش تعدّي.

السيدة اللي كانت في الداخل تنڤّز (تنڤز بثلاثة نقط فوق القاف، معناها تقفز، طايرة) م الفرحة تتوجّه بالحديث للزّوز النسا العزايز اللي قاعدين في قاعة الإنتظار

السيدة: (كابسة كفوفها الزّوز و فرحانة بطريقة عمري ما شفتها) حبلى! حبلى! حبلى!

العزوزة اللي لابسة نورمال: بالحق، مثبتة و إلا يطلعشي كيف المرّة الأخرى!

السيدة: تي لا، الطبيبة تو اكدتلي اللي انا حبلى و عندي شهرين و جمعة

العزوزة اللي لابسة سفساري... ما تكلمتش، وقفت (السفساري متاعها طاح من على ظهرها)، ضربتلها زغرودة اللي هي، درج كامل و لسانها يلعب في فمها... يعطيها الصّحة ملا نفس عليها.

بعد ما طلقت الزغرودة، هبطت دايخة... و الضربة أنّو حتّى حد ما تكرّفها (كل فول زاهي في نوّارو)... السكرتيرة تجري تبخها بشويّة ماء... تفيق عند روحها، تعاود تلبس السفساري متاعها بزربة

العزوزة اللي لابسة سفساري: (ترفع يديها للسماء، في نفس الوقت اللي تدهش فيه بالبكاء) الحمدولله ليك يا ربّي، كيف عشت و بش نشوف ذريّة وليدي

المرا الحبلى: (مع ابتسامة) هيّا ان شاء الله مبروك، ربّي يخلص وحلك... رد بالك على روحك عاد و ربّي يوصّل بالسالمة

السيدة: بارك الله فيك، يعيّش أختي... ربّي يخلّص وحلك انتي زاده

ربي يخلّص الاوحال الكل... الحق متاع ربّي، مشهد رائع بأتم معنى الكلمة... أقل ما ننجم نقولو، أنّي وقتها نحس في بدني يقشعر من كثرة التأثر و الفرحة و الاجواء البهيجة المخيمة على قاعة الإنتظار في العيادة...

السيدة، اللي طلعت حبلى، تواصل حديثها مع المرا اللي أصلها حبلى... و الظاهر انها لحد الآن ما جابتش خبرة لوجودي معاهم...

السيدة: عندي خمسة سنين معرسة، أربع مرّات قبل يتقصّولي les règles و نفرحوا و في الآخر تطلع الحكاية ما ـــــــــــــــــــ !!!

و تسكت فرد سكتة، المرا الحبلى (اللي كرشها كبيرة)، بإيماءة براسها، تشيرلها لوجودي داخل القاعة... تتفجع، تبهت، و تحط يدها على فمها بش ما تخليش باقي الكلام يخرج... من بعد تدهش بالضحك، و تحاول أنها ما تصدرش صوت للضحكة متاعها، بش أنا ما نفيقش بيها، لكن ثمة صوت متاع ضحكة مكتومة ما نجمتش تمنعو من أنّو يتسمع...

لحد هنا، و نورمال... مهبط راسي للوطى تجنبا أني نغزر للوجوه... منعا للإحراج.

لكن هيهات... الزّوز نسا العزايز، ما حبّوش يسكتوا... قاعدين يتحدثوا مع بعضهم

العزوزة اللي لابسة سفساري: ايــــــــه، هيا الحمدولله ليك ياربّي... حتى احا تتمرجنا، خمسة سنين نستنّوا في النهار المبروك هذا

العزوزة اللي لابسة نورمال: و الله قلت الحق، أحنا قبل ما نعرفوش الرّيق هذا... نعرفوا تقص طلق الشهر، معناها حبلى، لا نعرفوا طبّه لا نعرفوا سبيطارات... تي أنا، الزوز كروش الأولين، و لدتهم وحدي... لا قابلة و لا عمّار بالزور

(...) و يتواصل الحديث على نفس الوتيرة، حكايات نسا... و تحلّوا في الحديث و تقالت تفاصيل، و تفاصيل التفاصيل...

الزوز نسا العزايز (اللي الواضح أنّي المرا اللي لابسة نورمال هي أم السيدة اللي طلعت حبلى، و المرا اللي لابسة السفساري تكون حماتها) ، يحكوا على رواحهم مش معبرين حتى حد... الزوز نسا الحبالى داهشين بالضحك، لكن من غير ما يصدروا أصوات، و في بعض الأحيان يوشوشوا لبعضهم ببعض الكلمات (و نسمعهم ش يقولوا)... السكرتيرة، شايخة عليّ بالضحك كيفاش مهبّط راسي (اللي ولّى كيف كعبة الطماطم) و داهش بالضحك (نتهز و نتنفض)...

و أخيرا، يتحل الباب متاع غرفة الطبيبة، و السكرتيرة تطلب منّي أنّي ندخل... الطبيبة تثبّتلي رجليّ الزوز، المنفوخة و الصحيحة... تسألني بعض الأسئلة و نجاوبها

تطلب منّي بش نعمل تحليل، و تقوللي اللي هي بش تعطيني راحة بنهارين... ندوّر الحكاية في مخّي... نطلب منها بش تخلّيهم ثلاثة أيّام (ع الأقل نخلط ع الماتش الأول متاع تونس في كأس افريقيا)

نعمل التحليل... نرجعلها في العشية، ندخل ديركت من غير ما نقعد نستنّى... الطبيبة تثبت في التحليل... تعاود تسألني أسئلة أخرين (غير اللي سألتهم في الصباح)

تعطيني زوز وراقي، الأولى فيها الدوايات اللي بش ناخذهم، و طريقة استعمالهم، و شنوة و علاش و كيفاش و ما إلى ذلك...

الورقة الثانية... راحة بأسبوعين، و الطبيبة تؤكد على وجوب البقاء بالسرير... و الرجل المنفوخة م المستحسن تبقى في مستوى مرتفع عن بقية البدن (نحط تحت منها مخدّة و إلا زوز)...

البرباش: شنوّة جمعتين! فاش قام؟

الطبيبة: ما تلعبش بيها... يلزمك ما تتحرّكش م الفرش، رجلك هذي تنساها... احمد ربّي ما قتلكش أرقد في السبيطار و يعلقولك رجلك الفوق

البرباش: حتى لو كان بش تقوللي أرقد في السبيطار، مش ش نرقد... لكن برشا جمعتين

الطبيبة: ممالا ش بيك في الصباح ماذا بيك بأزيد نهار... هاو بش نخليك تتفرّج في الــ Coupe d'Afrique الكل (طلعت فايقة بيّ)

البرباش: ما ننجمش نقعد جمعتين ما نمشيش للخدمة... و زيد عندي برشا التزامات، ما ننجمش

الطبيبة: باهي، هاو بش نعطيك عشرة أيام... لكن ترجعلي قبل ما ترجع للخدمة، و حتّى لو كان ما رجعتليش (و هي متأكدة أنّي مش بش نرجعلها)، حاول في الخدمة تكون ديمه قاعد، و ماذابيك تقيم رجلك لفوق

البرباش: (عامل فيها باهت و حزين) شنوّة نقيم رجليّ لفوق... علاه؟

الطبيبة: (تضحك) لا لا، مش الزوز، الرجل المنفوخة أكهو... (باقي تضحك) حطها على كرسي مثلا، حتّى كيف تحب تقعد ع الأورديناتور زاده... وماذا بيك تنقّص و تشد الفرش

الطبيبة: (ما نجمتش تكف الضحكة متاعها) هيا أخرج عليّ تو... (مازالت تضحك) ربّي يهديك... كان ثمة حاجة، بيناتنا التليفون، و ان شاء الله لاباس.

البرباش: يعيشك... بارك الله فيك دكتوره

تعدّى نهار م العشرة أيام، و نحس في روحي بش تطلع م القلق... ش بش يعدّيهم!

قريتها:
مشاركة هذه التدوينة:
E-Mail Facebook Twitter Blog Buzz
تعليق 3amrouch ...  

انشاء هذاكه حد الباس برباش ياخويا
حكاية طويلة شوية اما توصلت باش نكملها


الثلاثاء, يناير 22, 2008 8:44:00 م

تعليق غير معرف ...
 

أهلا بالمعلم

والله كي شوفت الل إنتا كتبت تدوينة جديدة شعرة لزغرطت, تدويناتك ما كيفها شي

تدوينة طيارة برشة

يعطيك الصحة وواصل

خوك ولد الصحرا


الثلاثاء, يناير 22, 2008 9:14:00 م

تعليق غير معرف ...
 

Inchallah Labes ye si El barbech!!!

Khallina ...au courant Bil Hkaya !!!


الثلاثاء, يناير 22, 2008 9:32:00 م

تعليق Kibitz ...  

Inchallah lébés 5ouya El Barbech
Tadwina 7loua kif el 3ada


الثلاثاء, يناير 22, 2008 9:53:00 م

تعليق SAFOne ...  

nchallah labasss sil barbachhh


الثلاثاء, يناير 22, 2008 9:57:00 م

تعليق Sonya ...  

ربّي إفرّج عليك خويا برباش العزيز
اسمع كلام الطبيبة و ما تلعبش ابصحّتك هاذكه راس المال
... اما المّرة الجايه اعرف وين تحطّ ساقيك
هههههههههههههه
نصّ رائع جدّا جدّا
احسنت صديقي
وان شاء الله هاك حدّ البأس


الثلاثاء, يناير 22, 2008 10:00:00 م

تعليق غير معرف ...
 

ان شاء الله هاكا حد الباس وربي يشفيك


الثلاثاء, يناير 22, 2008 10:54:00 م

تعليق m0ntassar ...  

انشاء الله لا باس يا برباش


الثلاثاء, يناير 22, 2008 11:34:00 م

تعليق البرباش ...  

يعطيكم الصحة على مروركم و تعليقاتكم و تمنياتكم بالشفاء...
الحكاية بسيطة، يلزمها فقط الراحة و إن شاء الله لاباس

@ عمروش: ساعة أنا قات التدوينة هذي ما تعتبرش طويلة، متاع لف لف، كتبتها بزربة.

@ ولد الصحرا: لو كان ظهرلك بش تزغرد، رد بالك ع السفساري... مرحبا بيك :-)

@ قاسم: يا مرحبــــا، يسأل عليك كل خير (و يرحم مين زار و خفف)

@ كيبيتيز & صفوان & منتصر: يسأل عليكم كل خير، يعيشكم

@ سنية: نسمع كلام الطبيبة الكل؟ :-( ربي يقدّر الخير و برّه

@ أرابيكا: يعيشك


الأربعاء, يناير 23, 2008 1:12:00 ص

تعليق cactussa ...  

نشا الله راباس أما باقي ما قلتناش علاش تنفخت ساقك.


الأربعاء, يناير 23, 2008 9:20:00 ص

تعليق غير معرف ...
 

مايتعداش نهار ومنجيش نطل اش كتبت جديد، يعطيك الصحة نجمت تخليني نحب نقرا بالدارجة وخاصة اني نحب كتابتك اكثر واكثر، بالتسبة لرجلك انشاء الله لباس اما المرة الجاية امشي لطبيب راجل خير لعلا يطلع طبيب رجال، ههههههه، ربي معاك برباش بلمجد وليت مدمنة تبربيشك الحلو هذا.


الأربعاء, يناير 23, 2008 3:32:00 م

تعليق FarFar ...  

أخ برباش
أولا انشاء الله لاباس
bon je voulais te dire en regardant la foto de ton pieds , g lu un peu ton post , excusez moi khatrou touile chwaya et aina ensaine bokhli.. mais fhemt elli mouch dhrabt8a wella haja.. 9omt essbaie l9itha hakka....

g voulu te dire ke en regardant la foto , en principe c pareil à une maladie ke g eu il ya kelke année

mon pied etait preske pareil et touja3 ouji3a mouch normal.. nsit tawa esm la maladie , mais je te conseille temchi tbibe mta3 jelda..
et edwai c du l'extencilline une sorte de pelicillien , zraire9.. mai taikhouche antibithike normal, khater kif bihe kif bech..c vrai haltek tet7assen mais t3awed terja3..
..,
bref peut etre je me trompe c pas le même cas , mais je te conseille bech temchi ldermathologue
inchallah laibess


الأربعاء, يناير 23, 2008 5:49:00 م

تعليق البرباش ...  

@ كاكتوسا: أنا لتو مش عارف علاش تنفخت

@ فريدكه: ثمة التباس حصل، الطبيبة اللي مشيتلها، ماهيش متاع نسا، هي طبيبة عادية... لكني عندها هاك الجهاز متاع الكشف بالصدى (راديو) بحيث ولات النسا ديمه تمشي تعدي عندها ع الحبالة و الأمور هذيكه... ديمة نقولهالك و نعاود: مرحبا بيك، انا زاده نفرح برشا كيف نلقاك جيت تعمل في طلة...

@ فرفر: التصويرة ماهيش متاع ساقي... ما وصلتش للحالة هذيكة و الحمد لله، تنجم تكليكي ع التصويرة، تو يتحللك منتدى مختص في الصحة، اللي خذيت منو التصويرة... على كل حال، مشكور ع النصيحة و يرحم والديك


الأربعاء, يناير 23, 2008 6:00:00 م

تعليق FarFar ...  

yai barbech lai chokra 3ala wajeb
aina zeda mai wesltech lel 7ala haidhika.. disons a9al chwaya mais tnafkhet wa7ad8a menghire mai nadhrabha ou autre..
en tous cas inchalah mai 3andek saw


الأربعاء, يناير 23, 2008 9:08:00 م

تعليق DJ WAEL ...  

فما حاجة عجبتني و حاجة ما عجبتنيش ...

الحاجة إلّي ما عجبتنيش: البرباش مريض ... و لذا إن شاء الله لاباس

الحاجة إلي عجبتني : 10 أيام راحة , معناها باش يكونوا فما برشا تبربيشات

هيا إن شاء الله هاكا حد الباس


الخميس, يناير 24, 2008 7:56:00 ص

تعليق غير معرف ...
 

merci mon cher berbache, le p laisir est partagé,
au fait dis moi kifech nejemet tenfokh saquek men gghir matedrebha maa haja, neheb nakhou congé ana zeda!!rire, je blague bien sur,
bon rétablisement et reviens ns vite fe tebrbicha jedida ,


الجمعة, يناير 25, 2008 10:49:00 ص

تعليق Exquiza ...  

tu es tellement drole quand tu raconte tes histoire , que j imagine presqu la scène !!franchement, tu devrais penser a faire kelke choses dans l'art !!el masra7...ecris des pieces!! trop doué !!!bravo!!


السبت, يناير 26, 2008 9:19:00 ص

تعليق Exquiza ...  

ah!! nassitni ,inchlah labess!!biensure !!ou touness réb7a looool


السبت, يناير 26, 2008 9:20:00 ص

تعليق البرباش ...  

أيواااااه...
حبيت نقول اللي أنا لاباس و في أحسن حال، زدت قمت ببعض الفحوصات و قالولي اللي أنا لاباس (أصح م الجن) فقط يلزمني نرد بالي شوية و ما نقعدش واقف برشا و أكهو، حتى م الخدمة كلمتهم و بش نعاود نباشر نهار الإثنين كان حياني ربّي...

@ المازوشي: يسأل عليك كل خير، بالنسبة للتبربيشات، ربي يسهل و نلقى وقت بش نكتبهم (تي أعرف حتّى م الكونجي قصّيت عليه)

@ فريدكه: و الله أنا ماني عارف عليها كيفاش تنفخت ساقي (اللي مش في التصويرة)... تي هوما حتّى م الطّـبّـة ما لقاوش ليها سبب... الظاهر، أنها جارتي العزوزة عندها الحق كيف قالتلي اللي هوما خذاوني بعين (و لو أنّي مش عارف على شنوّه، أما يظهرلي نعرف شكون)
شوف، ثماشي شكون عينيه مقرونين، يضربك بعين، تطيح ما في عينك بلّة (اللطف على أختي بالطبيعة)

@ إكسكيزا: مرحبا... يسأل عليك كل خير. بالنسبة لحكاية المسرح... شوفلي حل! ههههه


السبت, يناير 26, 2008 2:14:00 م

تعليق غير معرف ...
 

- ياخي انت النهار وطوله وانت تدور فالتراكن وتبربش كيفاش تحبها ساقك متتنفخش،
- قولي مينفعش حد عينه حوله على خاطر معادش فما شكون حواجبه مقرونين، الناس الكل تعمل ابلسيون، هههههه
- عودة ميمونة للعمل ربي معاك.


الاثنين, يناير 28, 2008 10:14:00 ص

تعليق غير معرف ...
 

loooooooooooool malla hkaya et dha7ak ...


الجمعة, أبريل 01, 2011 5:38:00 م