الأربعاء، يوليو 23، 2008
11:30
|
|||||
بقدرة قادر، نجمت نقوم الخمسة متاع الصباح... خممت أنو فك عليّ مش لازم نمشي نعدّي عام السنا... إلاّ أنو قلبي ما طاوعنيش، و زيد ملزوم ما نلقى الجموع الكل غادي، ناخذو كليمة و نعطوا كليمة، و الدنيا هانية... قمت، غسلت وجهي، و برّدت اطرافي... نلبس في حوايجي، نثبت في الرقبة متاع السورية نلقى هاك البقع الصفر ولاّو غامقين... نلعن الشيطان و نطلب الهداية لهاك الحجام (اللي مش فاهم فاش قاعد نحكي، ما عليه كان يقرى التدوينة السابقة [و عرّسنا... للڤوفرنور] بش يعرف حكايتي مع الحجام)، نستغفر الله، نكمّل نلبس حوايجي و نقصد ربي نشد الثنية متاعي للكاباس... الستة و نصف كنت في المحطة، نلقى البعض م الجموع غادي زادة و ثمة شكون كنا راكبين فرد لواج و ما فقناش ببعضنا على خاطر النوم كان اقوى منّا... نمشوا للقهوة متاع العادة و العوايد و نقعدوا منا نفطروا فطور الصباح، و منها نحكوا و انسنسوا على اخبار بعضنا، و خلطوا برشا أصحاب و كبرت الحضبة، رغم اللي ثمة برشا اللي تكلموا و اعتذروا عن الحضور لأنهم مش بش يعدّوا المرة هذي... بش ما نطوّلش الحديث، تحس العباد الكل فادة م الحكاية تقولشي جايين مكروهين او مكرورين من خشوماتهم، ثمة شكون قال أصلا اللي هو جاي على خاطر أمو جيهتّو و حلفتو براسها أنو يمشي يعدّي، و إلا نورمالومون ما يجيش السبعة و نصف، كنا في الليسي اللي نورمالومون بش انعدّوا فيه... رغم اللي أحنا متاكدين اللي أحنا نبداو الثمانية و نصف، إلا أنو ثمة شكون متخوف لا نطلعوا نبدوا السبعة و نصف كيف ماهم حاطين في الورقة... قعدنا مطيشين قدام الأقسام اللي بش نعدّوا فيهم ساعة كاملة ما صفّر علينا حد... ثمة كليك متاع جماعة واضح اللي هوما اول مرة بش يعدّوا الكاباس، كانوا يتناقشوا في الأول على بعض القواعد اللي تهم المحاور اللي أحنا نورمالومون مطالبين بتحضيرها، و منها تطرق الحديث متاعهم لعروض الشغل الموجودة ع الجرايد و لتجربة البعض منهم في المقابلات الخاصة بالتشغيل و الجو و الرهبة و الخوف... حديث عملت عليه الكيف و ذكرني بروحي في الفترة اللي تلت التخرج متاعي... ربي ينولهم ما يتمنوا و يعطيهم الوقت الطيب إن شاء الله نلقى حنين، على ما نتذكر عمناول عدّات معايا في نفس القسم زاده، قاعدة مركزة ع الحديث متاعهم، و مبتسمة... ع التلفيتة متاعها جات العين في العين حنين: (مع ابتسامة خفيفة) يا حسرة كيف كنا كيفهم... مازالوا مش فايقين بالوضعية البرباش: تو يفيقوا... ما عندهم وين هاربين حنين: أي و الله عندك... (تسكت شوية) حضّرتشي البرباش: هكاكه و بره، عندي اوراق عملتهم العام الأول كيف عدّيت، استانست كل عام نجبد نعمل عليهم طلة حنين: حتى أنا و الله كيفك البرباش: مش كان انا وانتي... العباد الكل هكاكه راهو... أما ما نعرفش علاش السنا تحس العباد الكل متملحة منها، تي هاك تشوف في الصالة كيفاش فارغة، شطر اللي عدّوا عمناول ما حضروش السنا البرباش: تي انا بيدي مازلت كيف وصلت من تونس، البارح عندي عرس واحد صاحبي... أصلا جاي و مخي ماهوش فوق منّي... أعرف حتى م الستيلو ما جبتش معايا حنين: (تحل في الساك متاعها) استنى، في بالي عندي ستيلو زايد حنين: (بعد ما تجبد ستيلو من قاع الساك) أكحل... ماهو مايسالش البرباش: تي هات هات... إن شاء الله حتى فحمة نرشم بيها و ناخو من عندها الستيلو، بعد ما نشكرها بالطبيعة... و نقعد نثبت في الوجوه، يمكن أكثر من شطر اللي مستانسين تلقاهم يعدّوا ما حضروش، و ثمة برشا اللي ما قيدوش جملة واحدة على خاطر أساميهم مش موجودة في الليستة المعلقة ع الباب متاع القسم... الحاجة اللي متاكد منها هي أنّي انا أقدم واحد في الجماعة اللي حاضرين الكل، رغم انو م اللي نعرف روحي نعدّي في الكاباس، عمري ما سمعت (و متاكد مش حكاية سمعت و إلا ما سمعتش) بواحد م الولاية متاعي نجح (نحكي ع المادة اللي نعدي فيها)، هوما مرتين عندنا شكون م الولاية اللي شرفونا و وصلوا للشفاهي لكن ما سلكوهاش... و رغم هذاكه العدد متاع الحضور السنا يعتبر هزيل جدا كيف ناخذو بعين الاعتبار الحضبة متاع الجماعة المتخرجين جدد اللي كنت نحكي عليهم و اللي كانت تضم قرابة الثمانية م الناس... برغم انو الصورة تبان قاتمة بعض الشيء و تبعث ع القلق... ملاحظة يلزمها تتقال، انو و على حد علمي، و حسب معرفتي الشخصية بالبعض م الاشخاص (اللي ما حضروش و حتى م اللي حضروا زاده) في الدورة الصيفية هذي متاع الكاباس... باستثناء الجماعة الجدد و إلا البعض (و هوما اقلية) م اللي يعدّوا للمرة الثانية، البقية الكل يتخادموا، ثمة شكون في التعليم، ثمة شكون التحق بقطاع الوظيفة العمومية، ثمة شكون يخدم في القطاع الخاص، ثمة شكون حل مشروعو الخاص بيه و شكون يخدم في رزقو و رزق والديه... و برغم تفاوت المستوى المادي للدخل متاعهم مقارنة بالدخل اللي يمكن يوفرو قطاع التعليم بحيث تلقى اللي يشفق ما يلحق و رغم ذلك ما سجلش في الكاباس لأنو عارف انو حكاية انو ينجح مفروغ منها و قنع بخدمتو و يلوّج على سبل اخرى لتحسن الدخل متاعو، كيف كيف زاده تلقى اللي الخدمة متاعو توفرلو في مدخول يفوق ما يمكن انو يتحصل عليه من قطاع التعليم و رغم ذلك يعدّي في الكاباس طمعا في الراحة اللي يمكن يلقاها في التعليم... و بصفة عامة اللي ما حضروش يكونوا فدّوا م الحكاية و أيسوا من انهم يلتحقوا بسلك التعليم... لأنو و بصراحة و عن تجربة شخصية و ملاحظة خاصة، اللي ما ينجحش في الكاباس في الدورة الاولى، صعيب ياسر كان ينجم ينجح من بعد، إلا إذا قعد بطّال و ما عندو في جرتو حتى شي غير التحضير للكاباس (و الشاذ يحفظ و لا يقاس عليه بالطبيعة... و نأكد اللي أنا نحكي على اختصاص معيّن، أو بعض الإختصاصات اللي يمكن توفر لخريجيها فرصة للعمل في قطاعات أخرى غير التعليم، و كلامي ما يتعممش ع الاختصاصات الكل) أنا بيدي زاده، نتصور انها الدورة هذي بش تكون آخر مرة انعدّي فيها الكاباس... كان عينهم في الخدمة يرسموني و اللي مقدرو ربي يصير... و الله لا يزوّد علينا امور نرجع للإمتحان، اللي فيه يكرم المرء او يهان... الثمانية و نصف بش جاو الجماعة اللي بش يعسّوا علينا... زوز رجال دخلوا للصالة واحد فيهم شادد في يدو ماسّو (جواب) صغير واضح اللي فيه التيكات متاع الكود بار اللي بش نلصقوهم ع الأوراق... تدخل في جرتهم مرى شادة في يدها ماسو كبير ملصق بالسكوتش، تحلوا و يبدوا يفرقوا علينا في الأوراق متاع الأجوبة و اوراق الامتحان و الأسئلة و الكود بار (كل شي)... واحد م الزوز رجال اللي يعسّوا علينا قعد يحكي و يفهم فينا ش يلزمنا نعملوا و شنوة اللي ما يلزمناش نعملوه و كيفاش نجاوبوا ع الاوراق... بما اني نعرف السيستام كيفاش، ديركت اول ما خذيت الوراقي متاعي لصقت الكود بار في بلاصتو، التيكة الاخرى في بلاصتها، و بديت نقرى في الأسئلة و نجاوب ديركت، على حسب ما نعرف ماهيش اول مرة نعدّي الكاباس... لكن بصراحة، الامتحان متاع المرة هذي تحسو درى كيفاش، باسل، ماسط، يعمل العار... يعنى حتى كيف نقارنوه بالامتحان متاع المرة اللي فاتت، اللي هو زاده بالسيستام متاع البروموسبور، نتذكر المرة اللي فاتت استحقيت للكالكيلاتريس، ثمة قواعد يلزم العبد يعرفهم و يستحقهم بش ينجم يجاوب، صحيح يعطيوك احتمالات لكن حتى الأرقام اللي موجودين في الاحتمالات تحسهم محطوطين بخباثة بحيث أي خطأ في تطبيق القاعدة او تطبيق قاعدة اخرى مشابهة عن طريق الخطأ يقودك لنتيجة موجودة ضمن الاحتمالات، نتذكر زاده اني استحقيت لأوراق وسخ، و قالولنا وقتها اللي احنا انجموا نستعملوا ورقة الأسئلة و نكتبوا علاها مباشرة كيف ما نحبوا الامتحان المرة هذي تحسو باسل، دار كيفنّو... يمكن يكون اقرب منّو لمسابقة متاع ثقافة عامة على انو يكون امتحان وطني مخلصين تمبري بعشرة آلاف فرنك مكتوب عليه امتحان بش نعدّوه... اكثر من شطر الأسئلة - الكلمة هذي، هل هي اختصار لعبارة كذا او كذا او كذا - الصورة هذي شنوة تمثل هكة و إلا هكه و إلا هكه - أعطيني الترتيب الصحيح متاع مراحل درى شنوة - الكلمة هذي هل هي م الأصل هذا او الأصل الآخر و إلا ماعندهاش اصل جملة يعني امتحان كامل ما سألوناش حتي كي يكون واحد مع اثنين يساوي قدّاش احنا هكاكه، مع التسعة غير درجين و تضرب السونوري... ثمة شكون اتفجع جملة واحدة يستخايل الوقت وفى... لكنو واحد م اللي يعسّوا علينا قاللنا اللي احنا تو انجموا نبداو نجاوبوا ع الأسئلة... انا وقتها حصّلت كمّلت جاوبت ع الكولون (معناها العمود) الاول و البعض م الكولون الثاني يعني جاوبت على اكثر من شطر الأسئلة يتلفت واحد قاعد في الصفة اللي مع جنبي، م الجماعة المتخرجين جدد اللي اوّل مرة يعدّوا الكاباس... يسال إذا ثمة اوراق وسخ و إلا لا (نفس السؤال سألتو انا العام اللي فات) و جاوبوه اللي هو ما ثماش... لكنو الطفل باين عليه مفجوع، سأل إذا يمكن يستعمل ورقة الاستدعاء كـوسخ بش يخنتب فيها، كيف قالولوا مايسالش ما ثمة حتى مشكل، جبد الكالكيلاتريس calculatrice و دار فاش قعد يحسب... شكيت في روحي، يمكن انا ما قريتش الأسئلة مليح، نعاود نقراهم بزربة ما نلقاش حتى عدد اللي يمكن يتحسب، نعاود نثبت في الطفل، نلقاه الورقة متاعو صفراء (و انا ورقتي بيضاء... نسيت بش نذكر اللي احنا طاولة بطاولة، جماعة يعطونا ورقة بيضاء و جماعة ورقة صفراء، بش ما انقلوش على بعضنا)... نتلفت للطاولة اللي ورايا و نسألوا إذا كان عندهم اسئلة تستحق الكالكيلاتريس، يجاوبني بالنفي... نرجع لورقتي و نكمّل نجاوب ع اللي تبقالي م الأسئلة التسعة و درج، كملت جاوبت ع الأسئلة الكل... باللي نعرف، و على حسب المعلومات اللي بقت في مخي من ايام الدراسة، لأنو حتى الشي اللي نستخايل روحي عملت أفار و رضّيت ضميري كيف حضرتو، طلع لا علاقة بالمحتوى متاع معظم الأسئلة... نلم دبشي و نحضر روحي بش نخرج، نتلفت لواحد م اللي يعسّوا، بإشارة بيدي نعبّرلو على رغبتي في الخروج السيد اللي يعس: (و علامات الدهشة بادية على وجهه) تو بش تخرج... لا لا! البرباش: تي شنوة لا... علاه؟ السيد اللي يعس: يلزمك اتعدّي شطر الوقت ع الاقل البرباش: (نجبد البورطابل، عامل فيها نثبت في الوقت) عندنا فوق السبعة دراج م اللي دخلنا... الامتحان الكلو في قلب بعضو ساعة السيد اللي يعس ما يلقاش كيفاش يجاوبني، في نفس الوقت اللي يحاول أنو يحافظ ع الهدوء و الصمت داخل القاعة... في نفس الوقت تتعدّى المرى اللي قبولي جابت الماسو الكبير اللي فيه الأوراق متاع الامتحان... بإشارة من يديه تدخل للقاعة السيد اللي يعس: (يحكي مع المرى، في نفس الوقت اللي يشيرلي فيه بصبعو) يحب يخرج المرى: (بدهشة مصطنعة تدل ع الاستغراب متاعها) شنوة! تخرج... لا لا، ما ثماش خروج البرباش: عـــــلاه؟ المرى: شنوة علاه! ماهو قلنالكم ما ثماش خروج البرباش: لا... ما قلتولناش... وقتاش قلتو المرى: (بنبرة كيف اللي حاجة مفروغ منها) تي هي ساعة... و تحب تخرج قبل الوقت! البرباش: أي... علاه، ممنوع؟ المرى: (تقعد تمهمه، ما تلقى ما تجاوبني) البرباش: و اش بش نقعد نعمل من تو لين توفى الساعة... و هي الساعة هذي وقتاش بدات و وقتاش بش توفى أصلا... المرى: (كيف اللي تنصح فيّ) أقعد راجع في الإجابات متاعك البرباش: و كيف نلقى سؤال جاوبت عليه بالغالط... انجم نصلّح البرباش: باهي... هاو السؤال هذا جاوبت فيه على زوز اسئلة فرد مرة... تعطوني ورقة اخرى بش انعاود علاها؟ المرى: (تحل فمها م الفجعة) لا لا... عندك الحق في ورقة اكهو البرباش: شفت كيفاش... المراجعة ما تجيب كان وجيعة القلب راهو البرباش: (بنبرة متاع واحد فادد) تي خليني نخرج... علاه قاعد بالله المرى: (تقعد تغزرلي، و نغزرلها... تخليني هكاكه و تمشي على روحها من غير حتى إجابة أو إشارة) ... و هي خارجة م القاعة متاعنا، خرج واحد م اللي يعسّوا في القاعة اللي مع جنبنا، يسأل فيها و الحوار متاعهم كان بصوت مرتفع و مسموع المرى: لا لا، ما ثماش خروج إلا ما توفى الساعة السيّد: (بنبرة كلها تهكم و سخرية) حلوة هذي... و ش بش يقعدوا يعملوا؟ حطيت الاوراق الكل قدامي، م غير ما نغزرلهم او حتى نحاول نثبت فيهم، فقط عملت طلة صغيرة على ورقة الأسئلة بعد ما تلفتت على يميني و نلقى هاك الطفل دار فاش يخنتب و يكتب في ورقة الوسخ و يحسب بالكالكيلاتريس و داخل بعضو... حبيت نثبت إذا ثمة أسئلة تستحق التخمام او اننا حتى نستخقوا فيها أننا نحسبوا بصوابعنا، ما لقيت شي... في نفس الوقت نغزر للعباد الكل باهتة فيه و نابتها الشك في أرواحها جرتو نثبت في السيد اللي قاعد يعس، نلقاه قاعد يلصق في تيكات الكود بار متاع الجماعة الغايبين على اوراق متاع إجابة، معناها حتى اللي غايب بش يتحسب كيف اللي حاضر و قدم ورقة فارغة. جاني السيد الآخر اللي يعس، راجل كبير مع ابتسامة بشوشة على وجهو ما فارقتوش من وقت اللي دخل للقاعة، و ربتلي على كتفي و نقعدوا نحكوا بنبرة اقرب ما يكون للوشوشة السيد الآخر اللي يعس: مايسالش ولدي، هاك قاعد بحذانا البرباش: يعيشك، حتى أنا هذاكه علاش صابر و ساكت السيد الآخر اللي يعس: يعيش ولدي... ياخو بخاطرك البرباش: تي اززح تقولشي اول مرة نعدّوا فيها الكاباس، طول اعمارنا نعدّوا و نخرجوا قبل الوقت... حكمت عام السنا السيد الآخر اللي يعس: تي مايسالش... وسّع بالك بابا السيد الآخر اللي يعس: هكاكة الدنيا... مرى و يحكموها في كمشة رجال، ش بش تعمل زعمة... يحبّوا يتحكموا، الله غالب بعد قريب النصف درج... نسمع في صوت متاع عياط في الكولوار، ما نجمتش نفهم الكلام، لكن السيد اللي يعس (الأول) اللي كان واقف عند الباب تلفتلي و بإشارة من يديه نفهم اللي انا انجم نخرج... نقوم من بلاصتي، نمد الاوراق متاعي... نمشي للطاولة متاع حنين، نرجعلها الستيلو الأكحل متاعها البرباش: (نحط الستيلو ع الطاولة، مع ابتسامة خفيفة) تفضّل... ميرسي عليك حنين: (بنفس الإبتسامة المعهودة متاعها) c'est avec plaisir البرباش: (ندخل يدي في جيبي، نجب دهاك الساشي متاع الحلوى دراجي اللي فرقوها علينا البارح في عرس الڤوفرنور و نزيد نحطها ع الطاولة) هاك... خوذ حنين: أوووه، مــرسي يعيشك... c'est très gentil البرباش: هيا bon courage... باي خارج م القاعة متاع القسم، و نغزر للسيد الآخر اللي يعس (الراجل الكبير في العمر) يغزرلي و الواضح انو كان يتبّع فيّ من وقت اللي قمت من بلاصتي... و على وجهو ابتسامة، أقرب ما تكون للتكشيخ |
|||||
|
قريتها: | ||||
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
يا برباش ربّي ينجّح (هو يا ذنوبي ... أما وين تعرف)
و بالنسبة لحكاية لمرى ... نفس الفازة صارت لصاحبي وقت إلي عدينا النوفيام .. خرج من ربع ساعة و ولا فيها هرج و عياط هههه
برباش
ياخي بلحق الكاباس في الفلسفة سوال واجوبة متعددة؟
كي سي ام؟
في الفلسفة يارسول الله
وينك ياناقد ايجى شوف لعوج وشوف اش عملو للفلسفة
إن شاء اللّه زينة يا برباش و تخطف المرّة هذه ما دام مشيت مسلّح بقنفيد عرس القوفرنور و زِيد ذوَّقت منه حنين التحفونة، ربِّي يـحِـنْ عليك و علينا و إنشا اللّة العام الجاي نشوفوك أستاذ أدِّ الدُّنيا
ya berbech 3jebni barcha elposte mta3ek ama brabbi kifech t7eb tanja7 ouinti lahi belposte illi bech ta3lou 3alcapes oulahi takhed fi tsawer ;-)non je plaisente nchala rabbi m3ak khoui ou rabbi ynaja7 j'ai qq de la famille qui souffre déja de ce putain de capes. Sache que ton blog sera mis dans mes favoris pcq j'ai trop adoré to stile d'écriture
ربي ينجحك يا برباش.. ما يسالش الدوام ينقب الرخام
أما حكاية الورى فكرتني في روحي فما مرات عسّيت فيها في الكلية و كان فمّا طالب يفرح كل مانجي انعس عليه... ولتوا نتفكرو
يا هناني
الحكاية الّي حكيتها فيها المُصرَّحْ به و فيها المَسكوت عنه : الطالب الِّي يفرح كي تعسّ عليه أنتِ هذه عرفناها أما ما قلتلناش علاش يفرح؟؟؟
أيا قِــرّ تجيك خفيفة ههههههه
لا لا نفدلك عليك راني
Rabi yenaja7 Barbach mat7ut chay fi balek. Ach bih yesta3mel fi el calculatrice? mas2altech 3lih elmaghbun? t haw fama mkach5in 7ata fi el CAPES???!!!
@ وائل: يعيشك خويا العزيز... مش مشكل، المفيد هاني عديت، و محسوب كيف عدّيت قبل بعد ما حضرت و عملتلها قدر و قيمة ما نجحتش... ما تعرفش علاها كيفاش اتنجم تخطف
@ عمروش: مش كان الفلسفة يا خويا... الكاباسات الكل راهم، اتخيل جماعة الرياضيات يعدّوا زاده بالأجوبة متعددة الفرضيات
@ ولاّدة: يسمع منّك ربي... حتى انا تو ماني معمّل كان على هاك الحلوى متاع الصداق (القنفيدة)... بركاتك يا قوفرنور
@ عبد الستار: مرحبا بيك خويا العزيز... شكرا ليك
@ هناني: أنا بيدي نحس بروحي اتنقبت بكلّي، و هـ الكاباس لا حبت تخطف
نضم صوتي لصوت ولاّدة... علاش يفرح، ههههههههه
@ وليد: الحاجة الوحيدة اللي العبد يمكن يستحقها فيها للكالكيلاتريس في الكاباس متاع عام السنا، هي انو يضرب خماسو في أسداسو... ما عاد تفهم شي و راس خويا
haya inchala marbou7a!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! bon courageps: j'adore ta façon d'écrire,
belle plume!!
marbou7a ya berbech ya khouya ..w rabbi esahhell 3la les capessien el koll .3ndi sa7bi ba3d 11 sna khthi rl capess .ya wallah 3arr
عندنا مثال في البلاد يقول " كثرة المحادفة يصادف " اي بالعربي الفصيح اذا أردت أن تصيب شيئا برمي الحجارة فأكثر من الرمي و لاتيأس حتى تبلغ مرادك....أظن هذه المرة مربوحة ..على خاطر ماكش خايف..
@ جلّنـار: أهلا بيك... شكرا ليك، أنا زادة م المتتبعين للمدونة متاعك... ديمة طل
@ الغير معرّف: حتى أنا نعرف شكون نجح بعد بعشرة سنين... بعد ما حل مشروعو (عطّار) و انتصب لحسابو الخاص، و عرّس، و عمل زوز صغار... خطفتلو انو لقى كيفاش ينجح، صحة ليه
@ الحلاّج: كيف ما قالت هناني، الدوام ينقب الرخام... هانا ننقبوا لعلّ تخطف في مرة م المرات... بالنبة لحكاية اني ما نخافش، هذيكه طبيعة فيّ من وقت اللي كنت نقرى (لا نخاف م الامتحان و لا نحضّرلو) و ما أشومها طبيعة يا خويا
ربّي يسهّل ما فيه الخير!! أيّا ماشي تهنّي على روحك هل مرّة؟؟؟ ساعَ إسم حنين حنيّن برشة ;-)
ان شاء الله ربي ينجحك برباش وكيما قالت هناني الدوام ينقب الرخام
كان انجحت رد بالك راهو الوقت ما بين الك س م والكتابي شوية عمناول كانو 4 ايام اكهو.
@ باج: يعيشك يا خويا... حتى انا م اللي شفت البقلاوة في التصويرة متاع البروفيل متاعك، عينيّ زغللت... شكون يعرف
@ زمان: اهلا بيك... شكرا ع المعلومة خويا العزيز، هات اعطيني ننجح اساعة، من بعد يعمل الله دليل، إن شاء الله حتى يهبطوا النتيجة في الصباح و انعدّوا في العشية... نحن لها
بالتوفيق ليك زاده خويا العزيز
هنّي على روحك و أنا نجيب البقلاوة حتّى الباب الدّار.
جيب الرّسمي، ما غرتش مالقوفرنور؟
كل واحد ايعادي في دومان متاعو ولا عمومي
إرسال تعليق