السبت، يوليو 19، 2008
22:00
|
|||||
البرباش: أهلا بيك، شنوة احوالك يا خويا الڤوفرنور: لاباس انتي؟... اسمعني البرباش: لاباس، الحمدولله! الڤوفرنور: راك مستدعي لحفلة عرسي البرباش: آهــــه، وقتاش؟ الڤوفرنور: إن شاء الله الخميس... يوم الخميس الڤايّ البرباش: هههههههه... كتب الكتاب و الدخلة الڤوفرنور: ايــه نعم، كل شي (...) هذاكه كان جزء من حوار جمعني الأسبوع الفارط ع المسنجر بــ الڤوفرنور (حاكم النورمال لاند)، قام وقتها باستدعائي لحفل الزفاف متاعو المقرر ليوم الخميس 17 جويلية اللي تعدّى... الحوار بيناتنا كان مطوّل و اتطرّق لعديد الجوانب متاع العرس و التحضيرات و الأجواء و اللازم منو... الإشكال الوحيد، كان الموعد متاع حفلة العرس، اللي كان ليلة الكاباس... كيف طبعت الكونفوكاسيون متاع الكاباس، نلقاهم حاطين اللي انا نعدي نهار 18 جويلية و يلزمني نكون م السبعة و نصف متاع الصباح في مركز الإمتحان... و اتصلت وقتها هاتفيا بالڤوفرنور، و دعيتلوا بالسلامة و الهناء و باركتلو بالمسبق، و اعتذرت في نفس الوقت على الحضور بحجة الكاباس... و الڤوفرنور الحق متاع ربي كان متفهم للوضعية و شكرني على مشاعري و تهانيّ اللي كانت قلبية (و ربي يعلم)... و رجعنا للمسنجر كملنا بقية الحديث اللي امتد حتى وجوه الصباح الحق متاع ربي، قعدت حازّة في نفسي الحكاية، كيفاش العرس متاع الڤوفرنور نهار الخميس، و أنا (و اعوذ بالله من كلمة انا) البرباش، ما نحضرش... خاطي الصداقة اللي ربطت بيناتنا كمدونين (ما كنتش نعرفو قبل، و ما كنت نعرف حد م المدونين قبل ما نعمل المدونة متاعي زاده، لكن و الحمد لله ربطتني بعديد المدونين و المدونات صداقات أعتز و افتخر بها)... و خاطي حتى الصداقة اللي ولات ما بيناتنا في الدنيا... الواحد كيف يجي يثبّت في الليستة متاع المدونات في مدونة النورمال لاند (اللي الڤوفرنور هو الحاكم متاعها)، يلقى البرباش مقيّد مرتين في الليستة هذيكه يعني انا كيف ما يقولوا... كيف الوزير اللي شادد زوز حقائب وزارية فرد مرة... معناها مش معقول عرس الرئيس و ما نحضرش. و قعدت هكاكه، منكب، منغمس، مركّز تركيز تام و كلّي في التحضير للكاباس... فترة التحضير للكاباس (اللي تزامنت مع سخانة الصيف عام السنا) تفكرني بفترات التحضير و المراجعة كيف كنت نقرى، و التحضير في السخانة المرة هذي يرجّعني لأيامات التحضير في دورات المراقبة (اللي عمري ما خلفت فيهم حتى دورة كيف كنت نقرى، كنت يا إما ننجح م الكنترول، يا إما ندوبل... و في بعض الأحيان نتطرد) نهار الخميس العشية، نهارت العرس... قاعد على روحي، نخمم إذا كنت نطلب الڤوفرنور نباركلو و نعتذر مرة اخرى على عدم حضوري و إلا نطفي الضو و هاني حكيت معاه المرة اللي فاتت و يزّي... ينوقز التليفون عرفي: أهلا برباش... هيا وينك، تجي نعملوا قهوة البرباش: أهلا سي عرفي... علاه، انتي فين؟ عرفي: أنا... هاو هوني بحذاك في البلاد، جيت في قضية مستعجلة و تو هابط لحمام الأنف البرباش: (هابط لحمام الأنف... و العرس في رادس... يظهرلي الحكاية ماهيش صدفة، و كأنو زايد الحديث، يلزمني نمشي لعرس الڤوفرنور) هيا تعرفشي كيفاش! استناني ربع ساعة و هاو جيتك في ربع ساعة، نجبد هاك السورية البيضاء، نحددها، نسيرج الصباط، نعمل تدويشة خفيفة، نبدل حوايجي و نقصد ربي للبلاصة اللي تفاهمنا أنا و عرفي بش نتقابلوا فيها عملنا قهوة أنا و عرفي، و قصدنا ربي لحمام الأنف... الستة كنا غادي، ما نعرف حد في حمام الأنف، و زيد يلزمني ندبر راسي و نشوف روحي وين بش نبات الليلة، اقرب بلاصة ممكنة لباب عليوة، بش انجم نقوم الصباح بكري و نقصد ربّي نمشي نعدّي الكاباس على روحي... و زيد يلزمني انحجم لحيتي، مش معقول نمشي للعرس ع الحالة هذي... هبطت لوسط تونس، كلمت الجماعة و لقيت شكون موجود في باردو و اتفقت معاه أني بش انكلمو عقاب الليل، بش يعرّضلي و يورّيني الثنية للدار نكلّم بالملوان... نسألو على التفاصيل متاع العرس، القاعة فين جات بالضبط، الوقت، الجماعة وقتاش يوصلوا، و ما إلى ذلك م التفاصيل ندور في وسط تونس، نلوّج على حجّام متفاضي... نلقى واحد قريب لساحة برشلونة، دخلت، السلام السلام، و قعدت... الأول، الثاني، الثالث، نتلفت للحجام نسألو البرباش: خويا، مازالي برشا بالله؟ الحجام: (مع ابتسامةخفيفة) لا خويا... عندى زوز شعر، شعر و لحية، و لحية... أكهو البرباش: (نجبد البورطابل، قريب السبعة و نص... ابتسامة متاع تحسر على وجهي) آه، أوكي... امالا خ نمشي على روحي على خاطرني مزروب تو الحجام: (نفس الابتسامة) كيف ما تحب خويا العزيز... و مرحبا بيك نخرج من عندو، ندور في هاك الانهج و الزناقي نلوّج على حجام متفاضي، لين نلقى بلاكة بلار بيضاء معلقة في حيط: حلاّق... نقرب للحانوت، راجل شيباني، كبير في العمر (نعطيه ستين عام ع الأقل كان موش اكثر) لابس بلوزة بيضة، قاعد ع الكرسي متاعو شادد المنشة و ينش في الذبان الداير بيه... ندخل للحانوت البرباش: عسلامة يا حاج، متفاضي؟ الحجام: (يتقعد م الكرسي متاعو بزربة، ظهرو محني، بنبرة مرتعشة) ايـه نعم ولدي... تفضّل، تفضّل الحجام: (بعد ما نقعد ع الكرسي، و يديه تلعب في شعري يجس فيه) شعر و إلا لحية ولدي البرباش: لحية يا حاج... لحية و ريڤللي الدور أكهو، يزّي يجبد طرف صابون، يبل الشيتة و يقعد يرغّي، و يرغّي، و يرغّي... لين ضربني النوم، نتصور لو كان قعدت عند الحجام الأول راهو حجم لزوز م الناس في الوقت اللي الحجام هذا قاعد يرغيلي في الصابون على لحيتي... رغم اللي لحيتي م النوع الخفيف و ما تستحقش الدعك هذاكه الكل، أما الراجل مسكين صحتو مش مساعدتو و هذاكه حد الجهيّد و هو قاعد يرغّي، نلعّب عيني في الحانوت... حانوت امسخ لأقصى درجة يمكن يكون علاها حانوت متاع حجام، و يفتقد لأي نوع م النظام يمكن يتوجد في محل كيف هذا، يمكن لو كان قعدت ثبتت شوية قبل ما يبدى يرغّيلي، نبطّل منها الحجامة جملة و نمشي للعرس بلحيتي... هيا كمّل الرغيان و الدعك... يجبد هاك الموس، ضربلها قريب الدرج بش نجّم يقصم اللام في اثنين و يحطو في بلاصتو و بدى يحجملي... يديه ترعش، على مرتين يزلق الموس من يديه و لولا ستر ربّي راهو شلّطلي وجهي... قعد قريب الربع ساعة و هو يحجّم، و انا نبلع في ريقي و نعاود، خايف لا تزلق الموس من يدّو و يذبحني من غير ما يفيق عند روحو... الحجام: تحب بالفتلة و إلا باللام ولدي البرباش: لا فتلة لا لام يا حاج... خليهم الشعرات مايسالش ما نعرش عليه إذا كان يسمع فيّ و إلا لا... على خاطرو جبد القنوط متاع الخيط م القجر، قص منو عقاب فتلة و بدى ينحى في الشعرات... في جبدة م الجبدات الخيط دخللي في عيني و حسيتو كيف قلعلي زوز و إلا هوما ثلاثة شوافر و اترشقت الدمعة من عيني البرباش: (نصيح فرد صيحة) هذيكه عيني يا حاج... تي شنوة اززح، قلتلك ما تعملليش بالفتلة الحجام: (بكل برودة دم) صارة انتي قلتلي لا... و الله ما سمعتك وليدي و كمل عدّى الفتلة ع الجنب الآخر... و كمل الحجامة و تريڤيل الدور، و نشفلي وجهي... و تنفست الصعداء (و شهّدت) و فرحت كي الحكاية اتعدّات على خير... يعاود يحل هاك القجر اللي جبد منو الخيط قبولي، و يجبد دبّوسة متاع قوارص، يخضها مليح مليح، عبثا حاولت انو ما يفشفشليش منها، لكن زايد... قلتلو لا يا حاج، خلي موش لازم، حاولت نفهمو بإشارة بيدي و نقوللو لا... شي، ضربلي تفشفيشة ع اليمين و تفشفيشة ع اليسار، حسيت في الدنيا دارت بيّ من قوة الريحة كي ضربت في خشمي البرباش: (ماعادش فيها، نشدلو يديه، ما ثماش طريقة اخرى بش انجم نمنعو) تي موش لازم يا حاج، بارك الله فيك... يزّي يزّي و قمت م الكرسي، أعطيتو هاك الألفين فرنك، و حتى كيف طلب مني نستناه لين يمشي يصرّف و يجيبلي الباقي سامحتو فيهم (اخطاني برك) و خرجت نعجّل نحب نخلط ع الترينو متاع الثمانية، نلقاه فاتني... خذيت الترينو متاع الثمانية و خمسة، نهبط في رادس، ناخو تاكسي، تهبّطني قدّام قاعة الأفراح وين العرس... التسعة غير دقيقتين بالضبط و انا راكب في التاكسي، حبيت نستغل الفرصة و نتفقد روحي، نثبت وجهي لعل الحجام شلطني و ما فقتش بيه، نلقى روحي لاباس... لكن نثبت في الرقبة متاع السورية، نلقاها مبقعة بالأصفر، هاك القوارص دبغت علاها و عملت بحط صفر... لعنت الشيطان و الساعة اللي طبيت فيها لحانوت هاك الحجام، و زايد الحديث ما عندي ما نعمل تو، و اللي ليه حصل... كيف هبطت م التاكسي، نغزر لجماعة الفرقة يهبطوا في العدّة متاعهم... نلقى كرهبة واقفة قدام باب الصالةو قدامها شايب واقف... و ما ثمة حتى حد، نمشيلو، نسلّم عليه البرباش: السلام... بالله موش عرس الڤوفرنور الليلة لهنا؟ الشايب: أي ولدي، عسلامة... شكون سيادتك؟ البرباش: لا! حتى حد، صاحبو و اكهو... الجماعة قالوا يبداو التسعة الشايب: (مع ابتسامة ترحيب كبيرة على وجهو) ايــه نعم ولدي، تو عيدك بيهم يوصلوا الشايب: (يسكت شوية، يثبت في ّ) أنا بوه، الڤوفرنور! أنا أصلا الڤوفرنور ما نعرفوش بالوجه (و هو زاده ما يعرفنيش)... علاقتي بيه كانت عن طريق المسنجر و الحوارات متاع السكايب اللي كانت معظمها تكون بمناسبة حوارات الرديون... كيف نحكي ع الرديون ما نحكيش ع الحوارات المسجلة اللي تتعدى في المدونة، و إنما ع الحوارات الجانبية اللي تصير و التعاليق اللي تتقال و اللي كانت بالنسبة ليّ، كمدون يمكن نكون من أكثر المدونين حضورا في حوارات الرديون (كيف نقول حضور معناها تواجد لأنو الأكيد انّي انا اقل واحد يتكلم في الرديون)، إلا انها كانت السبب في ربط العديد من الصداقات اللي نعتز و نفتخر بيها... و حتى كيف نحكي معاه القوفرنور... تكون مرتسمة في خيالي صورة العلم متاع النورمال لاند، كيف ما أنا زاده برشا اصدقاء يتذكروني بالنمالة اللي في اللوڤو متاع المدونة البرباش: حتى أنا والله قلت، الشبيهة تخطف سبحان الله و قعدت حكيت معاه شوية ع الأجواء و التحضيرات متاع العرس، و والد الڤوفرنور الحق متاع ربي فرح بيّ ياسر و كان لطيف معايا بدرجة كبيرة، و كيف يحكي معايا ما يقوللي كان ولدي... و بدوا الضيوف يحضروا، وليت خليتو و مشيت قعدت في تركينة بعيدة، نعمل في شوية اتصالات، و نستنى في الجماعة لين يوصلوا العشرة غير ربع، بدات الجماعة توصل... حضر بالملوان، فري راس و المتانقة دائما اكسكيزا، الكل نعرفوا بعضنا قبل، بعد السلام و التحية بقينا نحكوا شوية منها خذينا طاولة و قعدنا نهرّوا و نسالوا ع الاحوال... مع العشرة و ربع، وصلوا العروس و العروسة، و داروا سلموا ع الحضور الكل، بالطاولة بالطاولة، لين قريب يوصلوا للطاولة متاعنا بالملوان: برباش... أقعد ساكت، خلي نشوفوه يعرفكشي فري راس: (مع الإبتسامة المعهودة متاعو اللي عمرها ما تفارقو) أي، والله فكرة... ما تتكلمش جملة برباش: باهي، باهي... كيف وصل الڤوفرنور للطاولة متاعنا، سلمت عليه (بالومية) مع ابتسامة عريضة، مازلت نخمم إذا كنت نقوللو مبروك و إلا لا؟ بالملوان: تراه طلّع شكون؟ الڤوفرنور: برباش... (بالطبيعة ما قالش برباش) أهلا، أهلا و قعدنا نحكوا شوية، بلغتو تهاني بعض المدونين اللي ما نجموش يحضروا للعرس و اللي اتصلت بالبعض بعد ما حكيت مع والد الڤوفرنور، و شكرني هو زاده ع الحضور متاعي... هذا الكل بالطبيعة بعد ما سلمت ع العروسة زاده و باركتلها... ثنائي يعمل الكيف، ما احلاهم، ربي يهنيهم و يعمّر عليهم و كمّل العروس دار على بقية المدعوّين يسلّم عليهم... بعد قرابة النصف ساعة، كنا خلالها نتجاذبوا اطراف الحديث انا و فري راس و اكسكيزا... وصلوا سنية و مريومة بعد ما مشى فري راس (ما مشاش بالملوان على خاطرو موش لاهي، قاعد يشطح، يعطيه الصحة هاك الطفل ملا حزام عليه) عرضلهم لأنهم ما عرفوش البلاصة بالضبط وين جات، سنية كنا تقابلنا قبل وقت اللي مشينا للمسرحية متاع رؤوف بن يغلان في مارس اللي اتعدّى، كيف ماهي مصلّي ع النبي علاها و بره، ما عندي ما نزيد و ما عندي ما نقول... و مريومة اللي كنت زاده نعرفها مليح، إلا أنها كانت اول مرة نتقابلوا وجها لوجه، و اخيرا (كيف ما قالت هي) اتقابلنا... كنت سعيد ياسر بلقاءها و ما غير ما نحكي ع الفرحة متاعها اللي و الحق متاع ربي حشمتني على روحي... اللي كنت نعرفوا على مريومة، أنها مغرومة ياسر بالتصوير، أما ما كانش في بالي للدرجة هذيكه، عدينا شطر الوقت و احنا نبتسموا للجماعة اللي يصوروا فينا (و من بعد يقولولي شبيك ما تبتسمش في التصاور، تي ما عادش عارف على روحي وقتاش قاعد نتصور و وقتاش مانيش نتصور). السهرة كانت تحفونة و الفرقة كانت هايلة و غنات العديد م الاغاني الشعبية الممتعة... جاء العدول و اتكتب الصداق و صحح الڤوفرنور و كل يد شدت اختها، و قال العدول هاك الكليمتين متاعو بزربة (ما قل و دل، زوجنا فلان و فلانة على سنة الله و رسوله، الفاتحة و آمين آمين)... و احنا نحكوا شوية، نسكتوا شوية، نتصوروا شوية روحوا سنية و مريومة بعد ما باركوا للعروس و العروسة، من بعد روحت اكسكيزا و روحت انا بعد ما باركنا للعروس زاده و خلينا فري راس و بالملوان غادي اللي قعدوا و كملوا السهرية للآخر روحت بتت في باردو، بحذى واحد صاحبي على اساس يلزمني نقوم ع الصباح بش نمشي لمحطة باب عليوة ناخو اللواج و نمشي انعدي الكاباس اللي ان شاء الله في التدوينة الجاية تو نحكي ع الأجواء متاعها أي، حاجة اخرى... السورية البيضاء، اليوم هزيتها للغسّالة، قاللي ربي يخلف عليك و برّه، البقع الصفر (اللي ولاّو خضر) ما يتنحّاوش... إن شاء مبروك للڤوفرنور (و الڤوفرنورة)... ربي يعمّر عليهم، و بالرفاء و البنين إن شاء الله العاقبة للجميع... و اللي بعدو يكبّر سعدو |
|||||
|
قريتها: | ||||
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
dima wa7dek fil la7kéyet ya barbech!!!fil a7kéya el kol fama haja katlétni bédo7k si BELMALWENE ou a7zémou !!hihi mayézich echti7 ama fétna chay ékor , kalek guana bel micro!!"ya 7alawt édonia ya 7aléwa" ebtalab mel gouverneur bidou!!kalek abda3!!mawhba wakahaw!!!loool hihi
encore bravo!!!
يعطيك يا برباش
إمالا وقتاش ناوي تهنينا إنت زادا ؟؟
Rabi yehani el 3uqba lik ya barbach ya 5uya. Joli récit dima mutmayez!!!!!!!!!!!!
أيا مبروك والعاقبة للي يحب :)
مبروك للقوفرنور و العاقبة ليك يا برباش انشاءالله الكاباس و من بعد برباشة مزيانة
هههههههههههههه ... فضحتني يا برباش ... يتولاك ربي ... و كملت أكسكيزا زادت فضحتني :) ... هههههه ... مش مشكل الكل يهون على خاطر سيدي الحاكم ... آآآههه ملا كان ما نفرحوش للرئيس لشكون باش نفرحو ... نشاله ربي يهنيهم و العقبة ليك يا برباش يا خويا تو نحفلوها أكثر من هكاكة :)
@ اكسكيزا: تو كنت نحكي معاه بالملوان و حكالي ع الحكاية... يا غيبتنا و اكهو
@ وائل: وقت اللي ربي يسهّل يا خويا
@ وليد: يعيشك يا خويا، و العاقبة ليك انتي زاده
@ طارق: يبارك فيك، و العاقبة للي قاعد يلوّج زاده
@ رمضان: يبارك فيك يا خويا و يعيشك... واش خصّ يا سيّدي واش خصّ
@ بالملوان: يعيش خويا، اما العاقبة ليك انتي قبل عاد نورمالومون
:P
ربّي يهنيهم و العاقبة ليك يا احسن برباش في الدنيا
قبلاتي
أية بعد السرد هذاية نحسب روحي حضرت... وزيد في حومتي العرس... نطلعوشي عرسنا فرد صالة...
ان شاءالله كل شي بالبركة و الله مافيبالي... شكرا على النقل سي البرباش أما آشنية حكاية المواهب الخفية يا سي بلملوان... جيناهاشي بَغنّي و أرْؤص و بَـمَسّل كمان
:)))
نشاله البحياة الهادئه و السعيده للقوفرنور و بالتوفيق ليك يا برباش
بالحياة :)
@ سنية: ربي يهنيهم، و العاقبة ليك انتي رزاده... يعيشك
@ طارق: يمكن، علاش لا؟
@ ويروولف: شكرا ليك... و الله ع الشي اللي حكاوهولي على بالملوان والشي اللي عملوا عقاب السهرية، ندمت اللي أنا روحت على بكري
@ براستوس: ربي يهنّي، و يعطيك الصحة خويا العزيز
يعتيك الصحّة يا برباش يا خوية، أما حقّك أعملتلنا نقل مباشر على راديون، هههه!
تبارك للّه على سيدنا القوفرنور هو و عروستو!! و إنشالله العاقبة ليك في المسرّات و الأفراح، نبداو بِكاباس و نختموه بِعروسة مزيانة
بالرفاه والبنين للقورونور والعاقبة ليك يا سي محمد بربش مليح على بنيت حلال باهية - باش نقولو مبروك لنمول ونمولة.
Inchallah belhena lel oueld bledi ! Ena zeda nheb n3arrees ou rabby ysahhel aleena el kol :-)
Inchallah mabrouk w rabi ykammel bel hna
Pour Infos : qd qqn ybérék lel 3érs y9oul "jama3 Allahou baynakom fi 5air" thx :)
@Afr:
شكرا على المعلومة أما رانا فدينا مالدروس
@ feded
de rien mais rahi méhouch dars, tnajem t9oul elli t7eb 3lih :) c'est la liberte d'expression n'est ce pas.
sauf que "jama3 Allahou baynakom fi 5air" parait a7la w t3aber barcha.
يا برباش يقوى عليك ربي، والله عندي برشة ما ضحكتش كيف الليلة: أنا والمدام نقراو في التدوينة هذي ونضحو بالدموع لوين كروشنا وجعتنا بالضحك خاصة كيف تحكي على الحجام والفتلة ...
@ باج: الله يخليك يا خويا...
خممت فيها حكاية الرديون، اما قلت مش معقول، الراجل عروس و الحس قالب الدنيا... ههههههه
شكرا ع الدعوة، نختموها بعروسة مزيانة، يسمع منك ربي يا خويا... ياخي م الشروط الواجب توفرها أني لازم ننجح في الكاباس، مش عارف علاها شنوة حكايتها، مش حابة تخطف، مش كاتبة، مش اللي عي، و ربي لا عاد فاهم
@ أبو ناظم: يعيشك يا خويا، زعمة تقول انتي وقيّت نبدى نبربش... ربي يسهل
@ زياد: أهلا بك يا زياد، نورت البلاد
هـ الخطوة السعيدة يا خويا، كيف السبّة، لو كان نعرف اللي العرس بش يخليك تكتبلي كومنتار، راني أنا بيدي عرست من هاك العام... ديمة طل بالله
@ AFR: ربي يهني... شكرا ليك و ديمة طل
@ فادد: بالله ماناش ناقصين فدة
@ غير معرّف: صحة الضحكة يا خويا، و ربي يفضللك المدام (ما تنساش تسلملي علاها بالله)... و إن شاء الله ديمة فرحانين و زاهين
sa77a likom tlammitou :)
إرسال تعليق