الأحد، مايو 25، 2008
![]() |
|||||
و اخيرا... و بعد طول غياب، نرجع للمدونة متاعي... انقطاع دام لفترة تقرب الشهر، دون اعتبار التدوينة الأخيرة متاعي [لو كان جات الدنيا... غير الدنيا] لانها ماهيش تدوينة بقدر ماهي استجابة لدعوة أصدقاء عزاز عليّ برشا ما كنتش انجم نرفضها... على كل، نحب نعتذر و نشكر طبعا لجميع الأصدقاء المدونين و غير المدونين و القراء لسؤالهم عن سبب انقطاعي، المفاجئ ع التدوين في الفترة الاخيرة... برشا التزامات سواء كانت في الخدمة او في غير الخدمة، برشا مشاكل، بــــــــــــــــــــــــــــــــــــرشا مشاكل قاسيت منها و منها اللي تعدى سلامات و منها اللي ما تعداش بالساهل و منها اللي مازالت نقاسي فيه للوقت الحاضر... زيد فوق هذا الكل، انك في ظرف شهر تفقد ثلاثة اشخاص، فيهم اللي معرفة و فيهم الصديق، لكن الكلهم عزاز عليك برشا موش حاجة ساهلة، الله يرحمهم و يرحمنا و يرحم جميع المومنين ش علينا، نحمدوه على كل حال... المفيد اني مازلت موجود و مادام فيّ النفس إن شاء الله ما نعاودش ننقطع ع التدوين جملة واحدة... و الله اعلم برشا حكايات و برشا مواقف صارتلي ما انجمش ما نقعدش ما نحكيش علاها... فيها اللي يستاهل تدوينة وحدو و ثمة اللي بش نحاول نحكي عليهم بشكل مختصر في التدوينة هذي 1 – نصوص التدوينات في تركينه م التراكن اللي ع اليمين، ثمة ركن جديد اسمو [نصوص... و تدوينات]... بش انحاول نحط فيه بعض النصوص متاع التدوينات متاعي القدم بصيغة ملفات جاهزة للطباعة... تعرضت لبعض المشاكل التقنية مؤخرا و كانت السبب في أني ضيعت جميع الملفات القديمة متاعي الموجودة ع الاورديناتور (بين قوسين: رصاتلي شريت اورديناتور جديد)... و قاعد توا نحاول نجمع التدوينات القدم متاعي للإحتفاظ بيهم. و فرصة بش نلبي دعوة بعض الأصدقاء اللي ما عندهمش الأنترنت و ديمه يطلبوا مني النصوص متاعي لقراءتها... 2 – مدونة داخل المدونة كيف كيف زاده، ثمة ركن جديد انزاد ع اليمين اسمو [خواطر... و تبربيشات]، هو عبارة على مدونة داخل المدونة، بش نحاول تكونلي فيه طلة صغيرة من وقت لآخر لكتابة كلمة قصيرة. الركن هذا هو فقط للحفاظ على طابع المدونة متاعي المتمثل في سرد حكايات تكون عموما طويلة شوية خممت اني نعمل مدونة "موازية" للمدونة متاعي لكن الحق متاع ربي أنا مدونة واحدة و نحس في روحي مقصر في حقها، خلي لو كان يولّيو زوز... 3 – لا موسيقى، لا تصاور نقعد باقي في التراكن... التركينة اللي كانت ع اليمين [تصاور... و غنايات] ما عادتش موجودة... كانت موجودة فيها الأغاني (الكل) متاع المطربة لينا شماميان... و كيف ما عملت قبل مع الاغاني متاع المطربة ناتاشا اطلس، فإني بش نحط الروابط متاع الأغاني، لمدة قصيرة قبل ما انحيهم م السيرفر. - سريري هوفيم مرنام (أرمني) 4 – المعلم متاع المسبط اتصل بيّ صديق، كان زميل ليّ قبل في الخدمة إلا انها بعض الظروف حكمت عليه بش ينتقل في السكنى من مدينة لمدينة، كيف ما حكمت عليه بش يرجع زاده بعد ما قعدنا مع بعضنا و في عوض القهوة شربنا زوز و ثلاثة و حكايات متاع عام اتجبدوا في قعدة... طلب مني بش نتحول معاه لأحد المدارس الابتدائية بش يتثبت في وضعية النقلة متاع صغارو و إذا كانت الأمور تسير على ما يرام و إلا لا... بالطبيعة وافقت من غير أي قلق خاصة اني وقتها فادد و طايرتلي و ماذا بيّ عللى اي حاجة انبدّل بيها الجو... و كنت فرحان برشا كيف لقيت انها المدرسة اللي يحكي عليها السيد طلعت هي بيدها المدرسة اللي زاولت بيها التعليم الابتدائي متاعي يا حسرة، تبدلت برشا على وقت اللي كنت نقرى فيها... برشا أقسام جدد، الساحة الكلها مبلطة بالسيمان، بيوت الراحة تعمل الكيف... آخر مرة نتذكر تواجدت فيها المدرسة هي وقت اللي انعدي في السيزيام، حتى في النتيجة ما حضرتش، وقتها نتذكر الوالد عندو شكون اللي جابلو النتيجة من قبل بنهار الحاصل، بعد ما فرح بينا المدير و دخلنا للبيرو متاعو (نفس البيرو) و زاد جابلنا قهاوي شربناهم... نلقاهم عاملين كواتروات فيهم التصاور متاع المديرين القدم اللي تداولوا ع المدرسة منذ إنشاءها... الحاجة اللي جلبت انتباهي، هي صورة المعلم متاع المسبط اللي حكيت عليه في تدوينه [ذكريات... أيام زمان]
المديرة اللي كانت شادة وقت اللي أنا كنت نقرى ما لقاوش التصويرة متاعها و حاطين كواترو فارغ عليه اسمها. 5 – البلدية و مشاكل... و إلا كيف ما يسميوه "قانون" البناء معناها انا مصلي ع النبي موش ناقص حتى طرف مشاكل، و كمل عليّ جماعة البلدية... عندي مرمة تو فوق الأربعة شهور، نخدم نهار و يوقفوني عشرة موش فاهم انا المسؤولين متاع البلدية كيفاش ينظروا للقانون اللي حاطينهم بش يطبقوه... هل هو لنشر المساواة بين المواطنين او مجرد وسيلة لتدريع الخواطر و تصفية الحسابات... و م غير ما نقول للكسب غير الشرعي على خاطر هذيكه حاجة مفروغ منها، خاصة كيف يكون عندك جارك شاكي بيك، و يحكي و يفتخر أنو قاعد يدفع في الرشوة بش يعطللك المرمة متاعك... في نفس الوقت اللي السيد جاري هذا، باني مخالف و داخللي في رزقي، و انا شاكي بيه وقتها و ما عملولوا حتى شي و إلى يومنا هذا ماهمش حابين يعملولوا حتى شي... و حتى كيف نتصل بأي واحد م السادة المسؤولين متاع البلدية متاعنا (من كبيرهم لصغيرهم) ما يخسر عليّ كان: ما بناش في عهدي، مانيش مسؤول عليه... و كيف يحب يغلبك بالكلام، يقوللك انو القانون اتبدّل... موش يقولوا اللي ثمة حاجة اسمها الاستمرارية... يعني اللي يشد مسؤولية أو منصب، يتحملو بعيوبو و ميزاتو... و الله ما عاد تعرف شي |
|||||
|
قريتها: | ||||
الجمعة، مايو 09، 2008
![]() |
|||||
الهداري الفارغة:
تدوين
|
|||||
أولا... نحب نتأسف ع الانقطاع متاعي ع التدوين في الفترة الأخيرة، رغم اللي عندي برشا حكايات بش نحكيهم و برشا مواقف صاروا عليّ في المدة الاخيرة هذي ما انجمش نفلتهم م غير ما نكتب حويجة ع الأقل... لكن، الله غالب الظروف و إن شاء الله عن قريب نرجع للتدوين و لحكاياتي ثانيا، نحب نشكر اللص نومرو واحد و اكسكيزا اللي تفكروني في لعبة الصورة الصينية م العناصر المحلية اللي بداها أزواو سومنديل اوراغ... و فكروني اللي أنا عندي مدونة ملزوم ساعة ساعة نكتب فيها كليمة، و نزولا عند رغبتهم هاو بش نقول ش عندي لو كنت شجرة: ما نحلم نكون كان نخلة
لو كنت أكلة: الملاوي
عندي غرام كبير بالبطاطا، و الجبن زادة... يمكن الجبن انجم نستغنى عنو لكن ما انجمش ناكل أي حاجة كيف ما تكونش ثمة بطاطا موجودة في المغلب، ما عنديش أكلة معينة مغروم بيها... لكن المهم الحاجة اللي بش ناكلها، تكون فيها البطاطا لو كنت زهرة: ما نكون كان زنبقة
لو كنت قرية أو دشرة او حارة: حومتي يقوللك النبي وصّى على سابع جار... أنا عندي أول جار، اللي مقابلني، يمكن نسلّم في الدنيا و ما فيها و ما نسلمش في الجيرة متاعو... حب متبادل اللي يقولوا عليه م القلب للقلب أي، حاجة أخرى... حومتي، مثال حي على أنو الدوام ينقب الرخام، و ما يغلب الحاكم كان الخليقة و الباربو و اللي يعرف كيفاش يتفاهم مع المسؤولين... و اللي يحب يطبق القانون، يطبقوه عندي برشا حكايات على حومتي إن شاء الله نلقى الوقت و نكتبهم لو كنت قصيدة: يمكن نكون قصيدة للشافعي يقول في مطلعها نعيب زماننا... الحق متاع ربي مانيش مغروم بالشعر... حكاية قديمة كانت صارتلي وقت اللي كنت نقرى في السيزيام، خلاتني نكره الشعر و نفد منو... لكن ما نعرفش علاش الأبيات متاع الشافعي اللي يقول فيهم نعيب زماننا و العيب فينا ... و ما لزماننا عيب سوانا و نهجو ذا الزمان بغير ذنب ... و لو نطق الزمان لنا هجانا و ليس الذئب يأكل لحم ذئب ... و يأكل بعضنا بعضا عيانا هوما الحاجة الوحيدة اللي قعدت نحفظها (إلى جانب النشيد الوطني، القديم و الجديد بالطبيعة) م الشعر و ما نجمتش ننساهم... و ما نتصورش لو كان ننساهم لو كنت شخصية تاريخية: ويليام والاس رغم أنو يقعد مرتبط في خيالي بميل جيبسون اللي جسد الشخصية و كان ليه دور البطولة في فيلم بريف هارت، إلا أنها الشخصية هذي م القلال اللي جلبت انتباهي و نلقى روحي نبحث في التاريخ متاعها، و كيفاش قعدت اسطورة يفتخر بيها الشعب الاسكتلندي إلى يومنا هذا صحيح أنو مات موتة مشنعة، لكنو ع الأقل مات راجل و ثمةعباد لتو تحلف براسو لو كنت شخصية خرافية: لينك البطل في لعبة أسطورة زلدا... اللعبة الشهيرة متاع نينتاندو ![]() لو كنت وادي أو نهر: مجردة مجردة... المكسب متاعنا لو كنت شخصية قصصية: سعيد مهران البطل في قصة اللص و الكلاب متاع نجيب محفوظ ع الأقل العبد يكون لص، خير م اللي يكون كلب م الكلاب لو كنت حيوان: بالطبيعة نمالة
العالم و النظام متاع قبائل النمل (و النحل زاده) قعد م الحاجات اللي نحاول ديمه نعرف اكثر ما يمكن م المعلومات عليها... و موش من عدم انو اختياري للوڤو متاع البلوغ متاعي كان صورة نملة، و لو انها حكاية اللوڤو تقعد قصة أخرى لو كنت حليّ: مڤياس المڤياس، اللي تغني عليه امينة فاخت لو كنت لباس: قشابية قشابية متاع بكري، مدقوقة عند النساج... موش اللي يجي ينجم يحطها فوق ظهرو و يلبسها و يدور بيها لو كنت رائحة: ريحة البخور خاصة البخور الأحمر اللي يجيبوه الحجاج معاهم م الحج لو كنت موقعا: برج بيتزا العوج ما نحملوش... باهي، تو يلزمني نختار ستة م الناس بين مدونين و مدونات بش انعدّيلهم المشعل... |
|||||
|
قريتها: | ||||