الجمعة، يناير 04، 2008 03:15
الهداري الفارغة: ,

الحكاية هذي صارتلي و انا مروّح بش نحتفل براس العام (réveillon) لكن الله غالب ما لقيتش وقت بش ندوّنها كان الليلة...

مشيت للمحطّة متاع اللواجات، قصّيت التسكرة، و قعدت نلوّج ع اللواج اللي بش نركب فيها...

المحطّة الجديدة متاع اللواجات متاع سوسة (اللي ماهيش جديدة، لكنّي م المرّات القلال اللي ندخللها، كيف كنت نقرى، كانت ثمة محطّة أخرى في بلاصة أخرى على ما نتذكر يقولولها سوق الأحد)، على قد ماهي منظمة، على قد ماهي داخلة بعضها...

ما عليناش، لقيت اللواج، معبية... ناقص زوز بلايص، و الكراسي اللي مع جنب الشوفير فارغين... على عكس ما نعرف، العباد لهنا يبدوا يركبوا بالتوالي لين يوصلوا لقدّام... عندنا احنا، يبدوا بالبلايص القدّامين، و عمال بالتوالي...

الحكاية ما طولتش، جا السيد اللي كمّل العباية، و بما أنّو طلع أطول منّي (م المرّات القليلة اللي الطّول متاعي ما يحسمش الموقف و يخوّلّي بش نفرض كلمتي ونركب مع جنب الشباك)، ركبت انا في الوسط، هو على يميني، و الشوفير على يساري

ماشين، ثنيّة كاملة و هاك الشوفير يحكي... يعطيه القوّة ما أكثر حديثو، ما خلاّش نكتة ما قالهاش و ما ثمّاش حاجة ما حكاش علاها، و انا غالبني النوم، و ساعة ساعة نحل عيني و نضحكلو من غير ما نعرف فاش يحكي و نعاود نغطس في النوم...

قريب ندخلوا لتونس، بديت نفيق... ثمة زوز بوليسية مسكرين الثنيّة و حاطّين باريارات (barrières) في قلب الكيّاس، هاك اللي العبد مجبور عليه يعمل ستوب (STOP)، لين يقولولوا تعدّى... لكن المرّة هذي، ما خلّوناش نتعدّوا... اتّـكّـينا على جنب...


هبط الشوفير م اللواج، ما ستنّاش البوليس لين يجيه... حكى شويّه مع البوليس، و رجعّلنا

الشوفير: هيّا بطاقات التعريف يا جماعة!

مرا راكبة من تالي: أني زادة (هي المرا الوحيدة الراكبة في اللواج)

الشوفير: لا، لا... الرجال برك يا مدام

البرباش: (مفجوع) علاه، رافل؟

الشوفير: لا، ما ظاهرلي... مش هكّه الرّافل...

هز البطاقات متاع التعريف، و رجع، قعد واقف قدّام اللواج

البوليس ما بطاش، جا مدلو البعض م البطاقات ، و دار ش حكى معاه... يدخّل راسو م الشباك (الشوفير)، يسكّت الموتور متاع اللواج و يجبد المفتاح و يمدلي الكوارت... نثبّت ما لقيتش الورقة متاعي، السّيد اللي مع جنبي كيف كيف زادة، الجماعة اللي راكبين لتالي، الكل خذوا الكوارت متاعهم (خمسة كوارت جملة).

بديت نقلق...

الشوفير يحكي مع البوليس... مانجمتش نفهم فاش يحكوا... و لكنهم قاعدين يغزرولي... يا رسول الله، ربّي يحسن العاقبة وبرّه... بديت نخاف جملة واحدة

يدخل الشوفير يشد بلاصتو، البوليس يوقف بحذا الشبّاك اللي على يميني (يمين السيد اللي مع جنبي)

راجل راكب في الوسط: هيّا شنوّه تو... بش ندبّوا و لاّ مازلنا

الشوفير: لا يا خويا، الحكاية مازالت بش تبطى شوية

المرا اللي تكلمت قبولي: (تصيح، متغششة) تي علاه هكّــه بالله، ياخي ما عنّا ما نعملوا!

الشوفير: (متنرفز) و ش بيكي تصيحي عليّ يا مدام، برّي أحكي معاه

البوليس، اللي قاعد يسمع في الصياح و العياط متاع السّيدة اللي راكبة من تالي، يدخّل راسو م الشباك

البوليس: (بصوت أجش و نبرة حادة تدل ع الصّرامة) وسّع بالك يعيش أختي... الله غالب الكمبيوتر متبلوكي... أصبر شوية و تو تروّح على روحك... ش بيها بش تطير الدنيا

المرا: (بصوت منخفض و نبرة تدل على إقتناعها بالكلام متاع البوليس، بعد العياط و الغش اللي كانت عليه... و لو أنو ظاهر أنّي الحكاية مش عاجبتها، لكنها مغلوب على أمرها، ما عندها ما تعمل) مش مشكل، مايسالش

البوليس، يثبت في الوجوه متاع العباد الكل، نحسّوا مركّز عليّ انا... يقوللي

البوليس: انتي برباش؟ (بالإسم و اللقب)

السيد اللي مع جنبي: شكون؟ لا! مش انا...

البوليس يڤحرلو على فرد جنب، لو كان جيت في بلاصتو راني قلتلو: و انتي شكون سألك على عمرك تتدخّل في حاجات ما تعنيكش؟ لكنّو ما قاللو حتّى شي (و أنا مش متفاضيلو)... و يعاود يتلفتلي

البرباش: (باهت، و مفجوع) أنا؟ ما نعرفش! إيه نعم، أنا هو... علاه؟

البوليس يعاود ياقف، من غير ما يستنى أنو يسمع الإجابة متاعي، أو يفسّرلي شنية الهدرة

أنا (و العياذ بالله من كلمة أنا)... بديت نحس في روحي بش نبول تحتي، و في نفس الوقت قاعد نخمم شنية العملة اللي عملتها، ما لقيتش حتى جواب في مخّي، هذاكه هو الريتم نعيش عليه تو عندي فوق العامين... ما ثمه جديد، كان البلوڤ هذا، و مانيش قاعد نحكي فيه في حاجة هكه و إلاّ هكّه...









و اللي زاد على ما بيّ، أنو اللواجيست يتلفتلي و يقوللي

الشوفير: (بصوت منخفض، أقرب منو للوشوشة) لو كان تحب تو نهبط م اللواج، و انتي تسرسب بالشوية... و افصع، مد ساقيك للريح و اجري

البرباش: لا لا، زايد... مادام حطوني في الريشرش، ما عندي وين نفصع

الشوفير: تي شبيك راسك صحيح... و راس خويا ما تتفكر كلامي من بعد، و تندم، و تقول يا ريتني...

الشوفير: (يسكت شوية) أنا نقوللك! شطر الرجولية فصعة، و انتي أدرى بمصلحتك... و في الأول والآخر، هذي حاجة تخصك، انتى اللي بش تاكل المسبط مش أنا

تو صارت عندي قناعة كاملة أنو أنا هو الشخص المطلوب... طارت البولة على روحها، و الحكاية ولات جدّية... ما لقيتش سبب معقول أنو على خاطرو نهبط في الليستة متاع الــروشرش (recherche)، يعني كيف هي الحكاية هكه، كانوا ينجموا يجيبوني م الدار (العنوان المحطوط في بطافة التعريف)... التاريخ متاعي (الشي اللي عملتو) متاع العامين اللي فاتو تعدّى قدّام عينيّ و ما لقيتش حاجة اللي تخلّيهم يلوجوا عليّ، ما لقيتش حتى سبب غير البلوڨ هذا و لعنت النهار اللي حليتو فيه...

تذكرت الحوار اللي عملوه الجماعة في مدونة رديون، الجماعة قالوا أنو في تونس و الحمدولله ما عندناش مدونين في الحبوسات، مش كيف مصر و السعودية... زعمة نكون أنا أول واحد يدخل القفص الذهبي (و إلاّ الحكاية ما تتجاوزش كونها مجرّد قرصة وذن لا غير)... يمكن لو كان واحد آخر في بلاصتي راهو قال واش خص، ثمة برشا يلوجو عليها (كيف ما ثمة برشا أحق بيها م اللي يلوجو عليها)، ع الأقل يولي بطل في نظر البعض، لكن أنا صدقوني... ما عينيش فيها الحكاية.

و شنوّة حكاية المسبط هذي، صاره فيها مسبط زاده... و علاه المسبط جملة... و تذكرت الــجربوع، الجربوع هذا واحد خليقة، باربو، من كثرة ما دخل للحبس، العباد ولاّت تقوللو جربوع (الجربوع هو الفار الكبير، و التسمية هذي هي اختصار لعبارة فار كبير متاع حبوسات)، و هو بيدو يستعرف انو العيشة في الحبس بالنسبة ليه خير م اللي البرّه منّو، ع الأقل في الحبس لاقي قدرو و الكل حاسبينو عرفهم و يقرولوا ألف حساب... أنا بيدي كان يجد عليّ الحديث متاعو... لين نهار م النهارات، حكمتلو السّكرة أنو يبلبزها و يخمجها فبعثوا جابولوا البوليسية، و هو هايج هكاكة، مش فايق على روحو، حب يضرب بوليس... مجرد أنو حاول (ما خلطش بش يعمل حتى شي)، و ما نحكيلكمش ع الشي اللي صار فيه... يستاهل، هو اللي جابها لروحو، ربي يزيدو، ع الأقل برشا عباد فاقت اللي ثمه شكون عافس عليه كيف ما هو عافس في خلق ربّي...

نتذكر زاده مرة قاعدين نحكوا في القهوة، و حديث يجبد حديث... جبدنا الجربوع هذا و حكينا ع الطريحة اللي كلاها، ثمة شكون (شاهد عيان) أكد أنو الجربوع هذا، حتّى في الحبس، حاسبينو جربوع... هذاكه علاش كل ما يخرج م الحبس يزيد يعفس في العباد أكثر م المرّة اللي قبلها (عندو شحنة معنوية، طاقة يحب يفرقها ع اللي دايرين بيه)

هذا الجربوع... وقت اللي كان جربوع، تو مصلّي ع النبي عليه (عيني ما تضرّو)، تاب و ربي هداه و ولّى يخدم على روحو... عامل نصبة يبيع الثلج قدام المخزن متاع الشراب متاع المغازة العامة، و ساعات كيف يتقطع الشراب (كيف ما يتقطع الحليب) ما تلقاه موجود كان عندو، و مش كان الثلج أكهو، يبيع زاده بعض الأنواع متاع المكسرات اللي تصلح للقعدات، كل وقت و ثمرتو و النشاط متاعو يزدهر خاصة في الصيف وقت اللوز الأخضر...

صحيح أنو برشا عباد يلقوا رواحهم مضطرّين أنهم يشروا من عندو، حتّى و لو ما حاجتهمش بالثلج (ديمات يشروه من عندو و يخليوهولو، لعل تلقاه حاجتو بيه)، تجنبا للمشاكسات متاعو، لكنو و الحق متاع ربي، ما ضرب حد على يديه...


نرجع للمصيبة اللي نلقى روحي فيها لا نعلم و لا ندرى... مانيش عارف ش نعمل، مخي يلعب على برشا واجهات و ما ثماش حتى حاجة واضحة قدّامي... نجبد التليفون، قلت نكلم الدار لعل ينجموش يتصرفوا أو يتدخلوا... إذا بيه الشوفير يجبدلي يدّي بالشوية و يحاول يمنعني أني نستعمل البورطابل

الشوفير: (يوشوش كيف قبولي) فك عليك... تو يقولوا هذا يحسب في روحو عندو الكتافات

البرباش: (نبهت، عينيّ تتحل م الفجعة)...

الشوفير: و علاش تقلّق فيهم الجماعة، خلّي لين تاكل ما كتبلك، و تركح في بلاصتك... بعدين كلّمهم، ع الأقل يعرفوا وين يلقوك

البرباش: زعمة تقول انتي؟

الشوفير: أنا في بالي هكّه...

دقيقة صمت... فايق اللي اللواجيست يغزرلي على فرد جنب، و مش فاهم علاش، وقتها ما عادش عندي مخ بش نفهم بيه شنية الحكاية جملة...

الشوفير: انتي شنوة عامل؟ قاتل روح و لاّ سارق سريقة؟

البرباش: لا هذي و لا هذي، مانيش عارف...

الشوفير: ممالا شنوة حكايتك... (يزيد يقرب، ينقص في الصوت متاعو ع الآخرن لدرجة اني بالسيف ما نسمعو) تطلعش خوانجي؟

البرباش: (نتهز و نتنفض) لا! لا يا راجل... فاش تحكي

البرباش: (...) يمكن ع الأنترنت؟ و الله ماني فاهم!

الشوفير: ش تعمل في الأنترنت... تتفرج في الــ.بـ.رنـ.و؟

البرباش: (كثر الهم يضحك، صحّه عليه شايخ، اللي يدّو في الماء مش كيف اللي يدّو في النّار) هذاكة ش تعرف ع الأنترنت؟

الشوفير: ممالا شنوّه حكايتك، لاك خوانجي و لا تتفرّج في الــ سـ.كـ.س... ش قاعد تعمل في الدنيا هذي؟

البرباش: (نحكي مع روحي، ما نعرفش عليه إذا كان يسمع فيّ و إلاّ لا) نبربش

الشوفير: حاصيلو ربّي معاك... (عامل جو) ساعه تظهر عاقل و خاطيك!

البرباش: الله غالب، هذاكه ربّي ش حب؟

الله غالب زاده، وصلت الكرهبة متاع البوليسية، لكن مش كيف الأفلام المصرية، ماهيش تزمّر و الأضواء متاعها طافين... يهبطوا منها زوز بالكسوة متاعهم، يتحل الباب متاع اللواج، تذكّرت الكلام متاع اللواجيست قبولي، يا ريتني فصعت، لكن تو ما عاد يفيد فيها شي، ربّي يطيّح بيّ ما يرفق بيّ...


البوليس: هيّا تفضل سي *****

ماسمعتش ش قال بالضبط، يهبط السيد اللي راكب مع جنبي، ما فقتش بالبوليس كيف شدّوا و مشى معاه للكرهبة، مشى في بالي أنّو بش يوسّعلي الثنيّة بش ننجم نهبط.

نهم بش نهبط، نحس في اللواجيست يجبدلي في يدّي...

الشوفير: وين ماشي؟

البرباش: (نشير بوجهي للكرهبة متاع البوليسية، في نفس الوقت اللي قاعدة ترتسم على وجهي علامات متاع حزن دفين) معاهم!

الشوفير: (يضحك) جدّت عليك؟ ... أقعد، الحكاية خاطيتّك

نتلفّت، نلقاه السّيد اللي كان مع جنبي، مسلّم امرو لله، و داخل للكرهبة متاع البوليسية، و البوليس يمدلي في بطاقة التعريف متاعي،

البوليس: (ابتسامة خفيفة) تفضّل سي برباش، ربي معاك

البرباش: (باهت، مازلت ما استوعبتش الشي اللي قاعد يصير) يعيشك!

البوليس: (يحكي مع الشوفير) خالص السّـيد (يحكي ع السيد اللي كان مع جنبي، مش عليّ أنا)

الشوفير: خالص خالص... تو يخلصوا من قبل ما يركبوا في اللواج

البوليس: عندو ساك في المــــان

الشوفير: لا لا!

البوليس: (يرجّعلو البرمي متاعو و الأوراق متاع اللواج) تنجم تتفضل، و رد بالك م الثنية

الشوفير: يعيشك...

ثنية كاملة، و الشوفير يضحك شايخ (حتّى انا كيف رجعت فيّ الروح و عاود دار فيّ الدم، شخت ع الفازة، و لو تقعد عدم معرفتي المسبقة بالشوفير هي السبب في أنّي ما شريتلوش عركة و مسحت بيه القاعة ع الشي اللي عملو فيّ، حسّيت أنّو زايد نكسّر في راسي معاه)...قاللي أنّو البوليس طلب منو بش يرجع يركب في اللواج متاعو تجنّبا لأي حركة ينجّم يقوم بيها الشخص اللي كان مع جنبي (هذاكه علاش قاعد يڤحرلي على فرد جنب، قاعد يعسّ عليه)...

و قعد يسأل فيّ و يعاود إذا كنت نتفرّج في الــ س.ك.س و إلا لا ع الأنترنت... عبثا، حاولت نفهموا أنّوا في تونس ما عندناش الحاجات هذي في الأنترنت، (الحكاية مفلترة بالقطّار)، لكنّو ما حبّش (ما نجّمش) يفهمني... في الآخر ما لقيت ما نقوللو غير انني نمشيلو بــهواه و نجاوبو اللي أنا مخمّجها (بالـشي هذاكه)... حسيتو بش يطير م الفرحة، مانيش عارف علاش، ياخي هو اللي قاعد يتفرّج و إلا أنا؟

وصلنا للمحطة، هبطت م اللواج، خذيت نفس طويل (حسيت روحي نتثاوب أكثر من أنّي نتنفس)... محلاها ريحة الحرّيــة!

قريتها:
مشاركة هذه التدوينة:
E-Mail Facebook Twitter Blog Buzz
تعليق Mariouma ...  

7amdela ali, ya baba ki ma ssarlek chay
ghasra wen3adet!
ama 9taltni betharhka ki t3adit tahki Ala egarbou3 ou 5alitna nestanaw fil be9i
AH haja , li9it rouhi fi rokn etbarbich andek, merci inchalah enkounou dima fi hosn ethan!
aya 3amek mabrouk.


الجمعة, يناير 04, 2008 7:14:00 ص

تعليق Mariouma ...  

hou 3alya hel ktiba bel 3arbi/elfranssaoui bech ethabalni je pense que je vais me mettre au clavier arabe hata ena


الجمعة, يناير 04, 2008 7:15:00 ص

تعليق غير معرف ...
 

Ya barbech ya kouya hamdoullah ala slemtek!!
mais hatta el-porno ma andek ma tkoul fil :-)aumoin bech ennamiw koudouratna c ce qqu'on appele en francais formation a distance !!


الجمعة, يناير 04, 2008 10:38:00 ص

تعليق Sonya ...  

نصّ ممتع للغاية صديقي
يعطيك الصحّة
:)))


الجمعة, يناير 04, 2008 12:26:00 م

تعليق غير معرف ...
 

BRAV0


الجمعة, يناير 04, 2008 12:37:00 م

تعليق FREE-RACE ...  

يا خويا فجـَــعـْـتنا عليك :))) في لحظة تصورتـها الحكاية رافل جيش أو خطية متع ترسكية في الكار...
:))


الجمعة, يناير 04, 2008 2:09:00 م

تعليق Kibitz ...  

الحمدلله على سلامتك خويا البرباش غصرة وتعدات
كان لاحظت البنات الكل عجبتهم الحكاية
كيف ما قلت انت ما يحس الجمرة...


الجمعة, يناير 04, 2008 3:13:00 م

تعليق البرباش ...  

مشكورين على مروركم و تعليقاتكم...
أختي مريومة: عمر الشاقي باقي كيف ما يقولوا... كل عام و انتي خيّـة بخير... و إن شاء الله عامك خير من عامي P-:

خويا العزيز سلومة: مرحبا بيك، لو كان الكلام من فضة، راهو السكات من ذهب... القعدة مـخلطة يعيّش خويا

أختي سنية: ميرسي عليك، و مرحبا بيك

خويا فينوس: مشكور، هاك ديمه طل

خويا الراس الحر: الرّافل، فيه و عليه اما الترسكية صعيب شويّة (كيف ما قال عادل إمام، بس انا ما عنديش تليفون)

خويا كيبيتيز: و الله غصرة، بالنسبة للبنات، كيف ما يقولوا المتفرّج فارس، صحّه عليهم كيف عطاتهم الدنيا و برّه...


الجمعة, يناير 04, 2008 6:00:00 م

تعليق غير معرف ...
 

ذكرتني في روحي ساعتين لتالي وأنا قاعد في القهوة وضربة ضربتين قايم مالكرسي وفاصع نجري خاطر شفت ستافات متعدية وإلا واقفة قدام القهوة ...
أعز حاجة حاصيلو إللي إنتي في الاخر "عدت إلى البيت فرحا مسرورا " ...:)


الجمعة, يناير 04, 2008 8:33:00 م

تعليق Exquiza ...  

je te jure ke c est une première que je lise un texte bedrja jusqua ala fin!! ama barbéch !! walah bravo alik!!!g bocou aimé !!!ama sur ta rien fait? loool ;-)


السبت, يناير 05, 2008 7:49:00 م

تعليق البرباش ...  

خويا جيفاريستا: ننصحك، ما عادش تقلق روحك، و كان مكتوب عليك الرافل، يعرضلك قدام باب الدار، مش بالضرورة م القهوة.

أختي شوفلي حل: مرحبا بيك مرة أخرى، المرّة هذي تعدّات سلامات... ان شاء الله ديمه هكّه


السبت, يناير 05, 2008 8:44:00 م

تعليق غير معرف ...
 

عامك مبروك خويا برباش
يعطيك الصحة في ها الحبكة القصصية. أما برا شوف لروحك خدمة في كتابة السيناريو وسيب عليك م الكاباس متاع البرومسبور.
مع تحيات أخيك علي بابا
alibabaa.maktoobblog.com


الأحد, يناير 06, 2008 2:34:00 م

تعليق aymen ...  

aya hamdullah labess ya si elbarbech :)


الاثنين, يناير 07, 2008 12:48:00 ص

تعليق غير معرف ...
 

اهلا بيك برباش
قبل كول شي 3 عيد مبروك: العلوش،راس العام السوري وراس العام العربي.
اما حكاية هي، الحمد لله عالسلامة، مرة انا جاوني البولسية للدار بالباكة باش نمشي معاهمن وقتها مازلت كي جيت نعيش هوني ورفضت رفض تام باش نمشي على خاطر معندهومش حتى ورقة، البوليسي كان باش يقطع شعرهن انما تعدات سلامات، الي ميعملش ميخافش.
المرة الجاية قولي كيف تجي طالع لتونس نهزك بالكرهبة اضمن ;))))
mes salutations amicales


الجمعة, يناير 11, 2008 8:40:00 ص

تعليق البرباش ...  

@ علي بابا: زعمة تقول انتي... حتى خدمتي متاع تو، بلاش الكاباس و عاجبتني

@ فريدكة: مرحبا بيك


السبت, يناير 12, 2008 2:06:00 ص

تعليق bara2a ...  

7asilou ya3tik sa77a dha7aktni wmana3rafch 3lech illi ktibtou dhakarni bi ali douagi .za3ma 3lech ?????????


الأربعاء, فبراير 08, 2012 8:48:00 م